الصفحه ٣٤١ : المحذوفة فقيل : الأولى ، وقيل : الثانية وهو
الأصحّ ، لأنّ الثّقل إنّما نشأ منها (١٠
الصفحه ٢٨ : :
صه أكرمك ، والمعنى اسكت إن تسكت أكرمك.
واعلم أنه من
حقّ المضمر أن يكون من جنس المظهر ليدل عليه
الصفحه ٤٨ : معناها نفيا ، وإذا تجرّدت من
النفي كان معناها إثباتا ، لأنّ قولك : كاد زيد يقوم ، معناه إثبات قرب القيام
الصفحه ١٢١ : قوله تعالى : (فَأَمَّا الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغا
الصفحه ١٣٩ : » (٢) أي بعد رؤيته ، واللّام التي بمعنى من كسمعت لزيد صياحا
أي منه ، واللّام التي بمعنى في كقوله تعالى
الصفحه ١٤٣ :
محمّد تفد
نفسك كلّ نفس
إذا ما خفت
من أمر تبالا
أي لتفد نفسك
الصفحه ٢١٥ : وذلك أنّه ورد هراق وأهراق
فمن قال : هراق ، فالهاء بدل من همزة أراق كما قالوا : هردت أن أفعل في أردت
الصفحه ٣٦٢ :
والمجرور بالياء (١).
وتتعرّف ذوات
الياء من ذوات الواو بوجوه : (٢)
منها : التثنية
، كما سمع في
الصفحه ٧٥ :
للتبعيض واستدلّوا أيضا بقوله تعالى : (يَغْفِرْ
لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ)(١) وقد قال : (يَغْفِرُ
الصفحه ١١٧ : بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ)(٢) وقوله تعالى : (أَثُمَّ
إِذا ما وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ)(٣) ولا تقع هل هذه المواقع
الصفحه ٢٠٠ :
الخروج من كسر إلى ضمّ ، ولم يعتدّوا بالساكن بينهما حاجزا لأنّ الساكن
كالميّت ، وتكون مفتوحة مع لام
الصفحه ٢١١ :
الكثير الشعر فيمن صرفها (١) ، لأنّها من حسن وقبن وفنن إذا أبعد في الأرض (٢) فنون جميع ذلك غير
الصفحه ٢٣٩ :
ومنه : أنّ
الواو تبدل من الياء في كلّ اسم معتل اللام على وزن فعلى مثل تقوى وبقوى ورعوى
وفتوى
الصفحه ٢٦٣ :
وحرّك منكبيه ، فهنا قد وجدت أسباب القلب ولكن منع منه مانع وهو كون الاسم
ليس على مثال الأفعال
الصفحه ٣٥٣ : ءين في الأكثر للمغايرة والتشديد ، فإنّ الثانية مشددة لأنّها ياء النسبة ،
وعلم من قوله في الأكثر أنّ