الصفحه ٧٤ :
حاشا وعدا وخلا.
أما من (١) فتكون للتبعيض وللبيان وللابتداء فالتي للتبعيض هي التي
يحسن مكانها بعض
الصفحه ٣٣٣ : إدغام الباء في الفاء من غير عكس لأنّ الباء
بعدت من حروف الفم ، والفاء هي الأدنى إليها ، والأبعد عن حروف
الصفحه ١١٢ :
وإذا قصدت بإذ وحيث المجازاة فلا بدّ معهما حينئذ من ما كقوله (١) :
إذ ما دخلت
على الرسول
الصفحه ٢٣٣ :
العين المضاعفة هنا ما قيل في النون وكذلك الكلام فيما يأتي من ذلك.
ذكر إبدال الياء من البا
الصفحه ٢٤٣ :
تيقور وهو فيعول من الوقار فهي بدل من الواو لأنّ الأصل : ويقور ، وكذلك
التاء في تكلان لأنّه من وكلت
الصفحه ٢٣٦ :
فالأصل تقضّض
لأنّه من الانقضاض فأبدلوا من الضاد الثالثة ياء.
ذكر إبدال الياء من الميم المضاعفة
الصفحه ٣٣٤ : لا تدغم
إلّا في مثلها ، قال الله تعالى : (فَتَلَقَّى
آدَمُ مِنْ رَبِّهِ)(٤) وأدغمت في مثلها في القرآن
الصفحه ١٦٤ : / وفواصل الآيات ، أن تقف عليها كما تقف على غيرها من الكلام ، وتحذف
الواو والياء إن كانتا أصليتين (١) وإن
الصفحه ١٩٢ :
قريء في الشاذ «مريبن الذي» بتحريك نون مريب بالفتح هربا من توالي الكسرات.
وأما الذي تحريكه على
الصفحه ١٩٤ : (٢).
ومنه : من مع
لام التعريف (٣) نحو : من الرجل بفتح نون من وجوبا والتزموا الفتح لكثرة
وقوع من مع لام
الصفحه ٢٣٢ :
والأصل : أناسين وظرابين فالياء الثانية في أناسي وظرابي بدل من النون (١) وأبدلت الياء من النون في
الصفحه ٢٣٥ :
(وَلْيُمْلِلِ
الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُ)(١) وعلّة إبدال الياء من أحد حرفي التضعيف حيث وجد ، إنّما
الصفحه ٢٤٤ :
ذكر إبدال التاء من السين (١)
فمنه : إبدالها
في نحو : طست وستّ لأنّ أصل طست : طسّ بسين مشدّدة
الصفحه ١٤٥ :
ديناره من درهمه من صاع تمره» (١) ومنه سماع أبي زيد من العرب : أكلت خبزا لحما تمرا (٢) ومنه قول
الصفحه ٢٤١ :
فأبدل (٢) من نون البنان ميما ، وجاء أيضا : طامه الله على الخير
، والأصل : طانه الله على الخير أي جبله