الصفحه ١٠٣ : جمادى الأولى سنة تسع (١) وثلاثين.
قال عبيد الله :
وكان بين مقتله وبين كتابه هذا أربع (٢) أشهر وثلاثة
الصفحه ١٢٧ : ثلاث من الهجرة ، وسماه رسول الله ـ صلى الله عليه ـ
حسنا ، ومات لثلاث خلون من شهر ربيع الأول سنة خمسين
الصفحه ١٢٩ : عليه الوليد الصلة وقضاء الدين ،
فقال : لا حاجة لي في ذلك ، إنما جئت لصدقة أبي ، أنا أولى بها ، فاكتب لي
الصفحه ١٣٤ : ظريفة يسهل حفظها ، مجتنبا الإطالة
والإيجاز.
وقد انتهى من
تأليفها في ١٧ ربيع الأول سنة ١٠١٢ ه.
* * *
الصفحه ١٥٥ : عشر :
الأول
: تحصيل المعارف
الخمس التي يتحقق بها الإيمان ، على وجه تطمئن
به نفس المكلف ، بحيث يخرج
الصفحه ١٥٧ : مساقط
السبعة (٥٣) ، وفي صحيحة الحسن بن محبوب في السجود على الجص (٥٤) إشعار ما
بالأول إن حملنا السجود
الصفحه ١٦٥ : :
الأول : أن يكون عليهالسلام
سبح في كل ركوع وكل سجود ستين ستين.
الثاني : أن يكون
مجموع التسبيحات فيهما
الصفحه ١٧٠ : الجنانية
وهي اثنا عشر :
الأول
: استشعار الخوف
عند القيام إلى الصلاة كما نقل عن سيد العابدين
عليهالسلام
الصفحه ١٧١ : ).
الثامن
: أن يحضر بباله
حال الركوع : آمنت بك ولو ضربت عنقي.
التاسع
: أن يحضر بباله في
السجدة الأولى
الصفحه ١٧٢ : عشر نوعا ، موزعة على اثني عشر عضوا :
الأول
: وظيفة الجبهة ،
وهي السجود عليها كلها ، ثم على قدر
الصفحه ١٧٣ : بالمفعولية ، ورفعهما بالفاعلية ،
ونصب الأول ورفع الثاني وعكسه (منه مد
ظله).
الصفحه ١٧٦ : المشهورة.
الفصل السابع
في التروك الواجبة اللسانية
وهي اثنا عشر :
الأول
: ترك التثويب في
الأذان فإنه
الصفحه ١٧٨ : .
السابع
: ترك قراءة سورة
يفوت بقرائتها الوقت وإن أدرك من أوله ركعة
تامة ، وكذا الثاني في القراءة ، والتشهد
الصفحه ١٧٩ : الاعتداد بما نهي عنه.
الفصل الثامن
في التروك الواجبة الجنانية
وهي اثنا عشر :
الأول
: ترك قصد
الصفحه ١٨١ : ، أو كلام ، أو فعل
خارج عنها ثم لم يفعل لم تبطل صلاته ،
لأن ذلك ليس رافعا للنية الأولى ، انتهى كلامه