الصفحه ١٤٩ :
الفصل الأول
في الأفعال الواجبة اللسانية
وهي اثنا عشر :
الأول
: تكبيرة الاحرام ،
وهي ركن
الصفحه ١٥٦ : كالمتعارضة ، والجمع بينها
بالعمل
بالأول أولى.
والفراغ منها ولو
تقديرا للعشاء ، ووقتها الشيخان بغيبوبة الشفق
الصفحه ١٦٠ :
الفصل الثالث
في الأفعال الواجبة الأركانية
وهي اثنا عشر :
الأول
: الطهارة بالوضوء
لذي الحدث
الصفحه ١٦٢ : المستحبة اللسانية
وهي اثنا عشر :
الأول
والثاني : الأذان والإقامة
، وفصول الأذان ثمانية عشر ، كلها مثنى
الصفحه ١٦٩ : ) وهو في صحيحة
حماد (١٣١).
وإن شاء دعا في
السجود بما تضمنته صحيحة أبي عبيدة الحذاء ، ففي
السجدة الأولى
الصفحه ١٨٦ : واللسان معا فهو أحمز
مدفوع بأنه فرع كون التلفظ عبادة ، وهو أول البحث.
الخامس
: ترك القراءة
لمريد التقدم
الصفحه ٢٠٤ : ، وعلى ما انقطع من الخير أثره.
والمعنى على الأول
الآخر ، أن ما لا يبتدأ فيه ـ من الأمور ـ بالتسمية فهو
الصفحه ٢٠٧ : السمة ،
مصدر وسمت الشئ ، أي : جعلت له علامة ، لأن
الاسم علامة على المسمى.
ويدل على الأول :
جمعه على
الصفحه ٢١١ : الأولى ، ص ٩٤ ، ت ١٩٤ ، من موضوع
أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ في المكتبة العربية.
* الفتح والبشرى في
الصفحه ١٣ : إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم) (١٦) ، ولا
كل مستنبط مصيب ، وإلا لبطل
الصفحه ١٥ : ) :
(قال المصلحون
لأموال اليتامى : إن أول يتيم في الدين من قال في حقه :
(ألم يجدك يتما فآوى) ، وهو الدر
الصفحه ١٦ : حميد في القول الأول ، مجيد في القول الآخر. وهذا معنى الصلوات على
النبي وآله فيما يلي عالم الخلق على
الصفحه ١٩ : البيت
ورافضا ما كان ـ في اعتقاده ـ منحولا عليهم ، غير متقيد بمعتقدات مدرسة مذهبية
معينة.
ويبدو أن أول
الصفحه ٢٠ : نستطيع أن نتعرف على مصادره سوى ما ذكرنا
، وسوى كتابين حديثيين ذكرهما في مقدمته ، الأول : صحيح البخاري
الصفحه ٢٥ :
فريدة البيان صك المرور
(٢) طبع الجزء الأول من ديوانه في النجف الأشرف في المطبعة
الحيدرية