الصفحه ٥٨ : أن رواه : (وأخرج هذا
الحديث الحافظ البيهقي في كتاب المدخل بمخالفة لهذا في بعض الألفاظ وبزيادة
ونقصان
الصفحه ٦٢ : ) فتوفي النبي وهي فيما يقرأ من القرآن. وقد اختلف علماء السلف والخلف
في هذه المسألة ... ورواية الخمس هي
الصفحه ٧٥ : وعترتي).
وهو أيضا حديث
متواتر روي عن عدة من الصحابة بطرق كثيرة ، رواه
مسلم في صحيحه وسائر الحفاظ وأئمة
الصفحه ٧٦ : لي استدركت فبه من لم يذكروا في
الأصل من رواة هذا الحديث ومن أخرجوه في مصنفاتهم فبلغوا (١٢١) رجلا في
الصفحه ١٠٥ : أمي ،
__________________
(١) أبو عبد الله
العجلي هو الحسين بن علي ، والحديث رواه ابن عساكر برقم
الصفحه ١٠٦ :
ـ كافية في ذلك وهي أول بالاتباع والتنفيذ.
على أن الروايات
الصحيحة وردت عندنا في نص أمير المؤمنين
الصفحه ١١٩ : ، والمبرد في الكامل : ٢٦ ، وأبو سعيد الشاشي ـ المتوفى
سنة ٢٣٢ ـ في جزء من حديثه ـ رواية البغوي ـ ، والحافظ
الصفحه ١٢٢ : الحديد ٤ / ٢٧٦ ، ورواه الحافظ الطبراني
وعنه الحافظ أبو نعيم
في حلية الأولياء ١ / ٨٤ ، والحافظ ابن عساكر
الصفحه ١٥٠ : الرواية من الاستغفار الأقرب أنه غير واجب ، ولا يخفى أن كلامه هذا
يعطي عدم انعقاد
الاجماع على عدم وجوبه
الصفحه ١٥٧ :
ضعيفة بأحمد بن
هلال وإن رواها عن ابن أبي عمير ، إذ الاعتماد على ما يرويه
من كتاب نوادره ، وكونها
الصفحه ١٧٠ :
عليهالسلام : (إذا صليت فريضة فصلها لوقتها صلاة مودع يخاف أن لا يعود
إليها)
رواه الصدوق (١٣٨).
الرابع
الصفحه ١٧٢ : : (من صلى ركعتين يعلم
ما يقول فيهما انصرف وليس بينه وبين الله عزوجل ذنب إلا غفر له) رواه
الصدوق (١٤٧
الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام غمض عينيه في ركوعه (١٥١) ، والحمل
على الاستحباب التخييري طريق الجمع ، وما في رواية مسمع من نهي
الصفحه ١٧٦ : (ض) و
(ش) : وهي ما رواه عن الباقر عليهالسلام
، قال : (كان أبي ينادي في بيته
بالصلاة خير من النوم ، ولو رددت ذلك
الصفحه ١٨١ : : هو خروج الدمع بلا صوت ، والبكاء بالمد : هو خروجه مع
الصوت والمنهي عنه في الرواية مشتبه بين
المقصور