الصفحه ٨٩ :
عن الحسن ، قال :
سهر علي ـ عليهالسلام ـ في تلك الليلة ، فقال : إني
مقتول لو قد أصبحت ، قال : فجا
الصفحه ١٠٣ : دينار ،
قال : في صدقة علي بن أبي طالب : هذا ما تصدق به علي ، تصدق بينبع ابتغاء وجه الله
وهي حداد أربعة
الصفحه ١١٤ : عينيك فلم تجزع فلما أردنا قطع
لسانك جزعت؟! قال : لا والله ما أجزع من قطع لساني ، ولكن أجزع أن أكون
في
الصفحه ١٢٣ : ، ويحب المساكين ، لا يطمع
القوي في باطله ، ولا ييأس الضعيف من عدله.
وأشهد بالله لقد
رأيته في بعض مواقفه
الصفحه ١٣٦ : ، حسابيا ، عديم النظير في زمانه.
فخلال جولاته
اجتمع بكثير ما أرباب الفضل والكمال ، ونال من فيض
حججهم ما
الصفحه ١٧٠ :
يوم) (١٣٥).
والظاهر أن الجلوس
غير شرط في حصول حقيقته الشرعية ، بل في كماله
وإن فسره بعض اللغويين
الصفحه ١٩٣ : ، ولو كثر فالظاهر بطلان
الصلاة به ، أما مع الرفع فلا تردد في البطلان.
الثاني
عشر : ما للقدمين ، وهو
الصفحه ١٠ : الحرام ، كذلك الفرق كلها قد هلكت إلا فرقة
واحدة هم أهل السنة والجماعة ، كما قال في جواب السائل : وما
الصفحه ٢٣ :
وهناك ملاحم على
نهج هذه الملحمة من أدبائنا الماضين والمعاصرين
جاروا فيها هذه القصيدة ، أحبب أن
الصفحه ٣٤ : الخطاب
قوم بشهم
نعتت في صفاته
خطباها
سل قريشا هل غير
عبد مناف
الصفحه ٤٩ : ) خطأ أو وهم من الكاتب ، وأنه قرأ حتى (تستأذنوا) فهو طاعن في
الإسلام ملحد في الدين ، وابن عباس برئ من
الصفحه ٥١ : الدفاع عن الأحاديث الصحاح؟!
نعم ، نظر بعضهم
في تأويله وذكرت وجوه ، فقال الداني بالنسبة إلى ما روي عن
الصفحه ٩٠ : فكبر في الصلاة ثم قرأ من
سورة الأنبياء إحدى عشرة آية ، ثم ضربه ابن ملجم من الصف على قرنه ، فشد
عليه
الصفحه ١٢١ : أرصدها [٢٤٥ / أ] في خادم.
٩٢ ـ حدثنا الحسين
، أنبأنا عبد الله ، قال : حدثني أبي ، عن هشام بن
محمد ، عن
الصفحه ١٦٢ : بقدرهما.
الثاني
عشر : الاستقرار من غير
تمايل ، ولا تعال ، ولا تسافل. فتبطل في
العاصفة المحركة ، وعلى ما