الصفحه ١٦٠ :
الفصل الثالث
في الأفعال الواجبة الأركانية
وهي اثنا عشر :
الأول
: الطهارة بالوضوء
لذي الحدث
الصفحه ١٧٦ :
الحادي
عشر : وظيفة القدمين ،
وهي أن يكون الانفراج بينهما حال
القيام قدر إصبع إلى شبر ، كما في
الصفحه ١٨٣ : المرتضى رضياللهعنه الاجماع عليه (٢٠٧) ،
وكرهه أبو الصلاح (٢٠٨) ، ووافقه المحقق في المعتبر (٢٠٩) ، ولو
الصفحه ٢١١ : التابعة لجماعة المدرسين في الحوزة العلمية ـ قم ، وراجع عن
مخطوطات الكتاب (تراثنا) العدد الرابع ، السنة
الصفحه ٢١٥ :
صدر حديثا
* نخبة البيان في
تفضيل سيدة النسوان
تأليف : السيد
عبد الرسول الشريعتمداري
الصفحه ٢٥ :
آلاف بيت من الشعر
الراقي (٢).
ويقول أحد الأدباء
في تعريفها : هذه الملحمة الغراء التي هي من أثمن
الصفحه ٢٩ : في الكتاب
حقا مبينا
والأباطيل حكمه
قد نفاها
فدك في حياة
أحمد
الصفحه ٣٠ :
وبحور الورى
تفيض مياها
لم تقابل جون
السحائب منها
سرن في الجو
قطرة من نداها
الصفحه ٤٦ : عفان : إن في المصحف لحنا ستقيمه العرب بألسنتهم ، فقيل له : أفلا تغيره؟!
فقال : دعوه ، فإنه لا يحل حراما
الصفحه ٥٦ : يقال : إن أبا بكر أول من جمع القرآن أي دونه
تدوينا ، وأن المراد من : (فكان [عمر] أول من جمعه في المصحف
الصفحه ٦٧ :
ومن ذلك : ما ورد
عن أبي موسى الأشعري حول سورة كانوا يشبهونها في
الطول والشدة بسورة براءة ، فقد ذكر
الصفحه ٦٨ : . ولو كان من القرآن لما اجتمع فيه الناسخ والمنسوخ في آية
واحدة ، بل كانت الآية الناسخة تتأخر عن المنسوخة
الصفحه ٧٠ : الشعر على عادة كثير من علماء أسرته إلا أنه كان مقلا فيه ،
وشعره متوسط المستوى نظم في بعض المناسبات
الصفحه ٩٩ :
[٢٣٦ / ب] والله
الله في القرآن أن يسبقكم بالعمل به غيركم.
والله الله في
الصلاة ، فإنها عمود
الصفحه ١٣٥ : ء والمطلعين في هذا المجال ، ولا يمكن لهذه الأسطر أن تستوعب
مثل هذه الشخصية الفذة التي ذاع صيتها في الآفاق