الصفحه ٩٦ :
فظن علي أنه
يستفتحه ، فقال : (يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم
كافة (١) ، فضربه بالسيف على قرنه
الصفحه ٩٨ : برئة فأخذ منها قديدة
لطيفة فيها عرقها ، ثم نفخها ودسها في جرحه ، ثم أخرجها فإذا عليها من دماغه ،
فقال
الصفحه ١٠٦ : خلت من شهر رمضان ، وتوفي في أول ليلة من العشر ـ يعني الأواخر ـ
من شهر رمضان.
٤٦ ـ حدثنا الحسين
الصفحه ١١٢ : ، عن شيخ من الأزد ، عن عبد الرحمن بن جندب ، عن أبيه : أن الحسن بن
علي صلى على علي ودفنه في الرحبة [٢٤١
الصفحه ١٢٦ :
قبلوك بقبولك لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم ، ولكنهم اختاروا الدنيا على
الآخرة ، فأصبحوا بعدك حيارى في
الصفحه ١٢٩ : كانت سنة يوم قتل؟ قال : ثلاث وستون.
ومات أبو القاسم
محمد بن الحنفية في تلك السنة.
رجع إلى حديث
الصفحه ١٧٢ : معاني ما
يقرأه في الصلاة ، بل معاني جميع ما يتلفظ
به فيها من الأدعية والأذكار ، لقول الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٩٥ : ، الشيخ زين الدين علي النباطي أدام الله فضله ، وكثر في
علماء الفرقة الناجية مثله ، جميع هذه الرسالة الاثني
الصفحه ٢ :
تراثنا
الفهرس
أهل البيت ـ عليهم السلام ـ في رأي صاحب الملل والنحل
الصفحه ٢٢ : بها الأشداق.
ويقول الزركلي في
الأعلام ٥ / ٢١٥ ـ طبع دار الملايين ، سنة ١٩٧٩ ـ عنه :
كاظم بن محمد بن
الصفحه ٤٢ :
قم ، رقم ٣٣٧٩ ،
ذكرت في فهرسها ٩ / ١٥٦.
٢ ـ نسخة كتبت سنة
١٢٧٧ ه ، في مكتبة الإمام الرضا
الصفحه ١٠٨ : قيس بن الربيع ، عن عمرو بن قيس ،
عن أبي صادق : إن عليا قال : والله لقد نهضت في الحرب وأنا ابن
عشرين
الصفحه ١٠٩ : أبي أيوب ، قال : كنت في حجر جدتي لم أبي ،
ابنة سعد بن الربيع ـ وكانت عند زيد بن ثابت ـ فسمعتها تقول
الصفحه ١١٠ : خالد ، عن عامر : أن عليا أوصى
الحسن أن يغسله وقال : لا تغالي في الكفن ، فإني سمعت رسول الله ـ صلى الله
الصفحه ١١٧ :
في ستين صرة
لعلمنا أنه لا يموت حتى يسوق العرب بعصاه!
قال : فدخلت
المدائن فمكثت في بعض بيوتها حتى