الصفحه ١٦٩ : ) وهو في صحيحة
حماد (١٣١).
وإن شاء دعا في
السجود بما تضمنته صحيحة أبي عبيدة الحذاء ، ففي
السجدة الأولى
الصفحه ٢٠٥ :
الرأس مثلا ، فإنه
لا بقاء له.
والكلام في الثالث
نحو الكلام في الأول والأخير ، فإن ما لا نتيجة له
الصفحه ٢٠٧ : الأسماء [كذا] ، وللتحرز من إيهام
القسم ولقيام لفظ (الله) مقام الذات في الاستعمال ومن ثم يقال : (الرحمن
الصفحه ١٢ : : من عندنا
يقولون في قوله تعالى : فاسألوه أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ، أن الذكر هو
التوراة ،
وأهل
الصفحه ٢٧ :
الفصل الثاني
في التخلص إلى
المدح ويشرع بمدح خاتم الأنبياء محمد ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١ :
إن بدا للمساء
أخفى ذكاها
ناشر راية النبي
عقابا
تستظل العقبان
في أفياها
الصفحه ٣٢ : في سيفه
الحمام فأبقى
عصب البيض دورها
تنعاها
رن فيها رجع
الصدى مذ
الصفحه ٣٥ :
بارى الخلق
بالثنى ثناها (١٩٠)
شقها الله في
الخليقة
نصفين قدما
وباسمه سماها
الصفحه ٨١ : إسحاق بن إبراهيم أبو علي البرذعي البغدادي ،
المتوفى سنة ٣٤٠.
ترجم له الخطيب في
تاريخ بغداد ٨ / ٥٤ وعدد
الصفحه ٩١ : الحكم الكلبي ، قال : فحدثني مزاحم بن
زفر التيمي ، عن وجيه : أن ابن ملجم كان يجلس في قومه من صلاة الغداة
الصفحه ١٠٠ :
الذنب ، وكظم الغيظ ، وصلة الرحم ، والحلم عند
الجهل ، والتفقه في الدين ، والتثبت في الأمر [٢٣٧
الصفحه ١٢٥ : عليا ـ عليهالسلام ـ؟! فقال :
رحم الله عليا ،
كان سهما لله ـ عزوجل ـ في أعدائه ، وكان في محلة العلم
الصفحه ١٤٧ :
[الاثنا عشرية في الصلاة اليومية]
بسم الله الرحمن
الرحيم
وبه ثقتي
الحمد لله الذي
وفقنا
الصفحه ١٦١ : ، إلا إذا بلغ
حد الساجد فتقوم الاحتمالات الثلاثة ، واقتصر في الذكرى هنا على الثاني مع
قطعه هناك بالأول
الصفحه ١٦٨ :
الثاني بعد
الخامسة : (لبيك وسعديك ، والخير في يديك ، والشر ليس
إليك ، والمهدي من هديت ، لا ملجأ