الصفحه ١٧٩ :
الصلاة لو نواه على قول قوي ، وشيخنا في البيان على الصحة ، لتأكيد العزم (١٩٤) ،
لكن في إمكان قصد العاقل
الصفحه ١٨١ : ، كتطويل طمأنينة الرفع. وما
يتوهم من عدم تحقق كثرة الفعل هنا على القول باستغناء الباقي عن المؤثر ،
لكونه
الصفحه ١٨٤ : قوله عليهالسلام
: (دع ما يريبك إلى
ما لا يريبك) (منه مد ظله).
(٢١٧) في هامش (ش) :
أي : كالانتقال إلى
الصفحه ١٨٧ : الأمر ، لا معطوف على قوله : يركع ، ليكون منصوبا بلام
كي (منه دام ظله).
(٢٣٤) ثواب الأعمال :
١٢٦ حديث
الصفحه ١٩٠ : ) في هامش (ض) و
(ش) : قوله : لوجود الأذان علة لوجوب القطع في هذه الصورة ، والذي يقوى
عندي وجوبه ، لأنه
الصفحه ١٩١ : لشعر الرأس ،
وهو ترك عقصه للرجل ، والقول بتحريمه
ضعيف ، وبإبطاله أضعف. وترك الفصل به بين شئ من الجبهة
الصفحه ٢٠٤ : والعام ،
من قوله :
(كل أمر ذي بال لم
يبدأ باسم الله ، فهو أبتر) (١).
والمراد بالأمر ذي
البال : ما
الصفحه ٢٠٥ : ولا
عقب ناقص البركة ، مضمحل الفائدة ، منقطع الخير.
والتعبير
بالابتداء ـ الصادق على القول والكتابة
الصفحه ٢١٧ : الشبهات التي
حاولت إلصاق
القول بالتحريف بمذهب أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ.
* البتول فاطمة
الزهراء
تأليف