الصفحه ٦٨ : قوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : أوتيت القرآن
ومثله معه ، إنه الحكمة) (٧٣).
وكذا حمل عليه آية
الرجم
الصفحه ٩٢ : بألفاظ مختلفة منها ما في
المتن وأشهرها قوله ـ صلىاللهعليهوآله
ـ : (لا يحبك إلا
مؤمن ، ولا يبغضك إلا
الصفحه ٩٣ : قوله ـ عليهالسلام
ـ :
(لقد عهد إلى النبي الأمي إلى أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق) فله
طرق
الصفحه ١٠١ : نعمته عليكم أهل
البيت.
قال ابن عباد :
قوله : (لا تكونوا كبيض وضاح في دواية) أن النعامة
تبيض في الدوية
الصفحه ١٠٣ : مسكن حين انصرافه من صفين.
وإن اعتبرنا قول عبيد
الله بن أبي رافع حيث حدد الفاصل بين مقتله
الصفحه ١٠٩ : ـ وكان على قضاء جرجان ، وكان من بني عامر بن
ذهل ـ ، قال : إنما منع عليا أن يخضب قول رسول الله ـ صلى الله
الصفحه ١٢٦ :
دينا وأهداهم
للحق إن حاروا
يقول ما قال عن
قول النبي فما
يخالف الجهر منه
فيه
الصفحه ١٥٢ : أن قوله
عليهالسلام
: (أو قدرهن) صريح في أن الذكر المجزئ لا بد أن يكون بقدر التسبيحات الثلاث لا
أقل
الصفحه ١٥٧ : ) ، والقول به قريب ، وما
__________________
(٥١) الناصريات (الجوامع
الفقهية) : ٢٣١.
(٥٢) إيضاح الفوائد
الصفحه ١٦٣ : ) ، وقول أبي
__________________
(٨٧) الناصريات (الجوامع
الفقهية) : ٢٢٧.
(٨٨) نقله عنه
العلامة في
الصفحه ١٦٦ : الشيخ كاف في حصول ثواب
الأفضل ، لاندراجه في قوله عليهالسلام
: (من بلغه من
الله ثواب على عمل) الحديث
الصفحه ١٦٧ : أنت).
__________________
(١٢٠) الكافي ٣ : ٣٠٩
حديث ٣ باب القول عند دخول المسجد ، الفقيه ١ : ١٩٧
الصفحه ١٧٣ : عمار الساباطي من
قول أمير المؤمنين عليهالسلام : (لا تجزئ صلاة لا يصيب الأنف (١٥٨) فيها ما
الصفحه ١٧٧ : ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام
عن قول الناس في الصلاة جماعة حين يقرأ الإمام فاتحة الكتاب : آمين
الصفحه ١٧٨ : ء الصلاة (منه مد
ظله).
(١٩١) في هامش (ش) :
في قوله : بحرفين إشارة إلى أنه ليس مراد الفقهاء بالكلام معناه