الصفحه ٢٧ :
وعلى الكائنات
عم ولاها
علمه أدرك
العوالم حتى
جاز من بدئها
إلى منتهاها
الصفحه ٧٢ : ) فزلزلت الأرضون واحمرت السما
عليه ولون الشمس
حزنا تغيرا
وأعظم ما رج
العوالم
الصفحه ٣١ :
والمقادير وهو
قطب رحاها
جعل الله في
العوالم قدما
في يديه وقوفها
وسراها
الصفحه ٢٣ : ، وإليك من أولها أبياتا :
أهي الشمس في
سماء علاها
أخذت كل وجهة
بسناها
أم
الصفحه ٣٢ :
منه في منكب
السما أرساها
(١٤٠) ولدت باسمه المنية حتى
أرضعته دم
الصفحه ٣٥ :
بارى الخلق
بالثنى ثناها (١٩٠)
شقها الله في
الخليقة
نصفين قدما
وباسمه سماها
الصفحه ٣٤ :
شق بدر السماء
طه وردت
لأخيه بعد
الغروب ذكاها
</td
width="0%">
</td
width
الصفحه ٣٧ :
لهداها
إلى أن يقول :
أول السابقين في
حلبة
الفضل ومصباح
أرضها وسماها
الصفحه ٧١ : الحلي :
أحال أرض العدى نقعا بحملته
وللسماء سما من قسطل سمكا
فأنقص
الصفحه ١١٧ : بن
وهب السبائي ـ ورفع يديه إلى السماء ـ : الله أكبر ، الله
أكبر ، قلت له : ما شأنك؟! قال : لو أخبرنا
الصفحه ١٢٧ : ثلاث من الهجرة ، وسماه رسول الله ـ صلى الله عليه ـ
حسنا ، ومات لثلاث خلون من شهر ربيع الأول سنة خمسين
الصفحه ١٦٣ : أسري به إلى السماء قطع سبعة حجب ، فكبر عند كل
حجاب تكبيرة حتى وصل إلى منتهى الكرامة) فهذه الرواية لا
الصفحه ١٧٤ : صحيحة زرارة المشهورة (١٦٦) ، ورفعهما حيال الوجه حال
القنوت (١٦٧) متلقيا بباطنها السماء ، ووضعهما على
الصفحه ١٩٠ : اثنا عشر نوعا موزعة على اثني عشر عضوا :
الأول
: ما للعين ، وهو
ترك النظر إلى السماء ، وترك تحديده في
الصفحه ١٩٤ :
السادات العظام ، وخلاصة الأماجد الكرام ، شمس سماء السيادة والنقابة والمجد
والكمال ، غرة سيماء النجابة