الصفحه ١٠ : الحق : كما كان أمة وجهة وقبلة هم مولوها ،
فالفلاسفة وجهتهم إلى العقل والنفس ، والصابئة وجهتهم إلى
الصفحه ٩٣ : [ورأيت رسول الله ـ صلى الله عليه
وآله ـ فشكوت إليه ما ألقى من أمته فقال :] واعلم يا علي أنك مقتول إن شا
الصفحه ٦٢ : تعالى : إنا نحن
نزلنا الذكر ... وبه يتبين أنه لا يجوز نسخ شئ منه بعد وفاته ـ صلى الله عليه وآله
ـ وما
الصفحه ١٠٢ : ما دام
حيا فإن هلك فهي إلى الأولى فالأولى من ذوي السن والصلاح من الذي يعدل
فيها ويطعم ولدي بالمعروف
الصفحه ١٥ :
ويحرمون الحلال ،
فيتابعونهم على ذلك. ومن أصغى إلى أحدهم فقد عبده. وهم الذين رآهم النبي
الصفحه ٥١ :
لكن العجب من ابن
حجر لماذا أحال التأويل اللائق إلى غيره وقد كان
عليه أن يذكره بنفسه وهو بصدد
الصفحه ٢٧ :
وعلى الكائنات
عم ولاها
علمه أدرك
العوالم حتى
جاز من بدئها
إلى منتهاها
الصفحه ١٤ :
الانحراف عن أهل البيت كانحراف الأمم السابقة
يشير الشهرستاني
في مواضع عديدة من تفسيره إلى أن ما
الصفحه ٦٦ : قتيبة في
(مشكل القرآن) : (ظن ابن مسعود أن المعوذتين
ليستا من القرآن ، لأنه رأى النبي
الصفحه ٢٠٤ : ء الأعلام ، وامتثالا للأمر
الوارد
بالالتزام ، من النبي صلىاللهعليهوآله ، وهو الحديث المشتهر بين الخاص
الصفحه ١٠٤ : النبي
ـ صلى الله عليه ـ ثم قال :
مل امرئ ملاق ما
يفر منه ، والأجل مساق النفس ، والهرب موافاته ، كم
الصفحه ٣١ : يقتدي
المسيح فينوي
لصلاة وراءه
يقواها
يكشف الليل من
محياه نور
الصفحه ١٢٦ :
دينا وأهداهم
للحق إن حاروا
يقول ما قال عن
قول النبي فما
يخالف الجهر منه
فيه
الصفحه ٣٦ :
حل لما قضى
ضرائح قدس
رحمة الله أكرمت
مثواها
(٢١٠) فعلى ذاته إله البرايا
الصفحه ٨٢ : الخميس سلخ رجب من سنة ٣٩٠ ، وكان
ثقة مأمونا كتب الحديث إلى أن توفي.
وقال ابن أبي
الفوارس : توفي ابن أخي