الصفحه ١٦٨ : (ض) و
(ش) : الحنيف : المائل عن الباطل إلى الحق (منه مد ظله).
(١٢٦) الكافي ٣ : ٣١٠
حديث ٧ باب افتتاح الصلاة والحد في
الصفحه ١١٩ :
ـ صلى الله عليه ـ ، واعلمن يا معشر من حضر أنه قد قبض في هذه الليلة رجل لم
يسبقه أحد كان قبله ، ولم يخلف
الصفحه ٩٦ : .
٢٠ ـ حدثنا الحسين
، أنبأنا عبد الله ، قال : حدثني هارون بن أبي يحيى ،
عن شيخ من قريش : إن عليا قال
الصفحه ١١٨ :
(من عبد الله حسن [ابن]
أمير المؤمنين إلى زحر بن قيس ، أما بعد ، فخذ البيعة ممن قبلك).
فقلنا
الصفحه ١٧١ : الصادق عليهالسلام (١٤٣) ، وإرادة
كونه أكبر من كل
شئ ، أو من أن يوصف ، وكلاهما مروي في معنى التكبير (١٤٤
الصفحه ١٠٣ :
شهد عبيد الله بن
أبي رافع وهياج بن أبي هياج ، وكتب علي بن أبي
طالب أم الكتاب بيده لعشر خلون من
الصفحه ٥٤ :
كلمات علمائهم ... والمتحصل من جميعها : أن الجمع للقرآن كان على مراحل
ثلاث ، الأولى : على عهد النبي
الصفحه ١٦ : ء ، ولذلك نقول : اللهم صل على محمد
وعلى آل محمد ، والوصل والصلة من باب واحد ، وصلى ووصل على نمط ، (ولقد
الصفحه ٥٩ :
فليمل سعيد. يعني
من الرقاع التي أحضرت ، ولو كانوا كتبوا من حفظهم لم يحتج
زيد فيما كتبه إلى من
الصفحه ٣٥ : بشرت به
الرسل قدما
وبه الله
للملائك باها (٢٠٠)
كان سرا مع
النبي من
الصفحه ٥٧ : : فقدت آية كذا فوجدتها مع فلان ، أنه كان يتطلب نسخ القرآن من غير ما
كتب بأمر النبي ، فلم يجد كتابة تلك
الصفحه ٣٣ : الفتك من قوس حاجب
(٦) إشارة إلى رواية مدسوسة وضعها أعداء الإمام أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
الصفحه ٩٩ : صيامه جنة من النار لكم.
والله الله في
الجهاد في سبيل الله بأيديكم وأموالكم وألسنتكم.
والله الله في
الصفحه ١١٣ : : احبسوه ، فإنما
هو جرح ، فإن برئت امتثلت أو عفوت ، وإن
هلكت قتلتموه.
فجعل عليه عبد
الله بن جعفر ـ وكانت
الصفحه ٥٣ : ، فهذه
الأجوبة لا يصح منها شئ عن حديث عائشة. أما الجواب
بالتضعيف فلان إسناده صحيح كما ترى ، وأما الجواب