الصفحه ٣ :
استدراك...................................................................... ٧٤
من ذخائر التراث
الصفحه ١١١ : محمد بن السائب فقال : أخرج به ليلا ، خرج به الحسن
والحسين وابن الحنفية وعبد الله بن جعفر وعدة من أهل
الصفحه ١٨ :
منه) (٢٨).
وفي موضع آخر من
المقدمة قال : (روي أن الفيض بن المختار دخل على
جعفر بن محمد
الصفحه ١٢ : ، ويشير في المقدمة إلى أنه حصل على هذه الأسرار
من البيت العلوي ، وخلال فصوله يركز على علم علي بن أبي طالب
الصفحه ١٧ : أراد بذلك
أن يدافع عن نفسه تجاه ما رشقه به معاصروه من تهمة
الميل إلى أهل القلاع.
يذكر في مقدمة
تفسيره
الصفحه ١٦٧ :
الحادي
عشر : الدعاء في مواضعه
بالمأثور ، فعند القيام إلى الصلاة ما
تضمنته صحيحة معاوية بن وهب
الصفحه ٤٦ : ولا يحرم حلالا. وذهب عامة الصحابة وسائر العلماء
من بعدهم إلى أنه لفظ صحيح ليس فيه خطأ من كاتب ولا غيره
الصفحه ١٥٦ : أو ساواه (جنوبا وشمالا) (٤٣)
لا في مكة وصنعاء في يوم واحد (٤٤).
والفراغ منها ولو
تقديرا للعصر
الصفحه ١١٦ :
اليوم بأعرف لك مني يومئذ ، ثم التفت محمد إلى قوم معه فقال : أما إنا لا نعلم
الغيب ولكنا علمنا شيئا
الصفحه ١٠١ :
آل محمد من عتريف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف ،
أما والله لقد شهدت الدعوات وسمعت الرسالات ، وليتم الله
الصفحه ١٦٥ :
انسحاب استحباب
الترتيل إلى تسبيحات الركوع والسجود (١٠٥) ، بل إلى جميع
الأذكار والأدعية.
السابع
الصفحه ١٨٢ : ولو إلى دون حد الراكع ، ويمينا ،
وشمالا ، وخلفا للقادر عليه في القيام الواجب ، كقيام القراءة. أما
الصفحه ١١٤ : ورجليه وكحل عينيه بمسمار
من حديد ، فجعل ابن ملجم يقول لابن جعفر ، إنك لتكحل عمك بملمول ممض ،
ثم أمر به
الصفحه ١٢٨ :
سنة أربع من
الهجرة ، وقتل يوم الجمعة يوم عاشوراء في المحرم سنة إحدى وستين ،
وقتله سنان بن أنس
الصفحه ١٣٢ :
الحارث بن عبد
المطلب ، فولدت منه عبد الكريم وأخاله هلكا ، وأختا له كانت
عند عاصم بن عمر بن الخطاب