الصفحه ١٧٢ : السجود على ما يتخذ من خشب ضرائحهم سلام الله
عليهم.
الثاني
: وظيفة العين وهي
شغلها حال القيام بالنظر إلى
الصفحه ٥٠ : ).
تأويل أحاديث
الخطأ في القرآن
فهذا موقف هؤلاء
من هذا القسم من الأحاديث والآثار ، وعليه آخرون
منهم لم
الصفحه ١٢٠ :
__________________
(٩٠) وأخرجه أحمد في
فضائل الصحابة رقم ١٠٢٦ ، وفي مناقب علي رقم ١٤٨ عن وكيع عن شريك
واكتفى بسطر واحد من
الصفحه ١٢٧ : ، عن عمر بن عبد الله ،
عن الزهري ، قال : بعث إلي عبد الملك بن مروان فقال لي : ما كان آية
قتل علي
الصفحه ٩٥ :
انصرفوا من الفجر
ينهشون ابن ملجم بأنيابهم ويثبون عليه وثبا كأنهم السباع ،
ويقولون : يا عدو الله ما
الصفحه ١٠٠ : من الأزد حدثهم ، عن عبد الرحمن بن جندب ، عن أبيه ، قال : دخلت
على علي أسل به فقمت قائما لمكان ابنته
الصفحه ٨٨ : : خرج] [٢٣٢
/ أ] علي إلى صلاة الفجر ، فاستقبله الوز يصحن
في وجهه ، فجعلنا نطر دهن عنه ، فقال : دعوهن
الصفحه ٧٣ :
عليه وآله ـ وسائر
أهل البيت
الصفحه ١٠٨ : سنين.
قال ابن بكير :
فإن كان رسول الله أقام بمكة ثلاث عشرة قبل هجرته إلى
المدينة فسن علي إحدى وستون
الصفحه ٢٠١ :
ألصقت به ، فقتل
في الطريق أثناء تسييره إلى سلطان الروم خوف فضيحة المفترين
عليه ، فلقي الله وهو
الصفحه ١٥٥ : العلم
الشرعي بوجوب ما يجب في الصلاة من الأقوال ،
والأفعال ، والشروط ، بالاجتهاد إن كان من أهله ، وبتقليد
الصفحه ٤٩ :
واختلاقها ، من
قبل أعداء الإسلام ...
فيقول الحكيم
الترمذي (١٨) : (... ما أرى مثل هذه الروايات
الصفحه ١٢٥ : بن معاوية بن صخر ، إن عليا كان سهما من مرامي الله ـ عزوجل ـ على
عدوه ، يهوعهم مآكلهم ، آخذا بحناجرهم
الصفحه ٤٥ :
مذاهب العرب وما
لهم في النصب على الاختصاص من الافتنان ، وغبي عليه أن
السابقين الأولين الذين مثلهم
الصفحه ١٠٩ : ـ وكان على قضاء جرجان ، وكان من بني عامر بن
ذهل ـ ، قال : إنما منع عليا أن يخضب قول رسول الله ـ صلى الله