الصفحه ٥٩ :
فليمل سعيد. يعني
من الرقاع التي أحضرت ، ولو كانوا كتبوا من حفظهم لم يحتج
زيد فيما كتبه إلى من
الصفحه ٦٤ : الصحاح (٦٠).
وقال بعض
المعاصرين : (نحن نستبعد صدور مثل هذه الآثار بالرغم من
ورودها في الكتب الصحاح
الصفحه ٨١ : بالذال
العجمة مضبوطا بخط شجاع الذهلي ـ من أهل
بغداد ، كان صدوقا ، روى عن أبي بكر بن أبي الدنيا كتبه
الصفحه ١٠٣ :
شهد عبيد الله بن
أبي رافع وهياج بن أبي هياج ، وكتب علي بن أبي
طالب أم الكتاب بيده لعشر خلون من
الصفحه ٢١٧ : .
كتيب مهم عرض
فيه المؤلف لعقائد
محمد بن عبد الوهاب والكتب التي ألفت
ردا عليه ، كما عرض فيه نماذجا من
الصفحه ٨ :
الأبرار) (٢).
الإمامة السياسية والإمامة الدينية
واضح أننا لا نجد
في مصادر الفكر الإسلامي السياسية
الصفحه ٩ : الدين من علم وفقاهة وتقوى والتزام.
وهذه مسألة هامة
توضح لنا كثيرا من المسائل الغامضة في حياة
الشخصيات
الصفحه ١٣ : الترمذي ٥
/ ٢٩٦ ح ٣٧٩٦.
(١٨) الورقة ٢٥ / ب
من المخطوطة.
(١٩) راجع مصادر
الحديث من كتب الصحاح والمسانيد
الصفحه ١٨ : على غير تأويله) (٢٩).
ويروي أيضا أن الإمام
الصادق ـ عليهالسلام ـ : (كتب إليه أن قوما من
شيعته قالوا
الصفحه ١٩ :
مصادر الشهرستاني في معرفة مدرسة أهل البيت
ليس من العسير أن
نستنتج من خلال ما كتبه الشهرستاني في
الصفحه ٢٠ : ، والثاني :
الكافي للكليني.
لكن الشهرستاني قد
رجع حتما إلى كتب أخرى للحصول على علوم أهل
البيت ، ولا نستبعد
الصفحه ٢٤ : آل طعمة رحمهالله ... إلا أنها احترقت ضمن الكتب التي كان يمتلكها إثر حادثة
حمزة بيك المعروفة في كربلا
الصفحه ٣٦ : عبد الله الوايل الأحسائي ، المعروف ب (الصائغ).
ونحيلك إلى ما كتب
عنه سمينا الخطيب الهلالي في نشرة
الصفحه ٤٣ : الكاتب لكان الواجب أن يكون في كل
المصاحف غير مصحفنا الذي كتبه لنا الكاتب الذي أخطأ في كتابه بخلاف ما
هو
الصفحه ٤٨ : بألسنتها ، وقد كتب عدة مصاحف وليس فيها اختلاف
أصلا إلا فيما هو من وجوه القراءات. وإذا لم يقمه هو ومن باشر