الصفحه ٧٥ : ـ حديث السفينة ، وهو قوله صلى الله عليه
وآله : (مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف
الصفحه ٨٨ : : خرج] [٢٣٢
/ أ] علي إلى صلاة الفجر ، فاستقبله الوز يصحن
في وجهه ، فجعلنا نطر دهن عنه ، فقال : دعوهن
الصفحه ٨٩ : التأشيرة إلى الهامش كما تراه في
نموذج المصورة هنا.
(٢) أما قصة نكاح أم
كلثوم من عمر بن الخطاب فلأصحابنا
الصفحه ٩٥ : ـ رحمهالله ـ صبيحة ضربه وعنده ابنته أم كلثوم تبكي عند رأسه ، فلما
نظرت إلى ابن ملجم سكتت ثم قالت : يا عدو
الصفحه ٩٦ : حد السيف برأس علي ،
ووقع وسط السيف بالباب ، فقال : علي : خذوا ال [ـ رجل] [٢٣٥ / ب] فإن أمت
فاقتلوه
الصفحه ١٠١ :
آل محمد من عتريف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف ،
أما والله لقد شهدت الدعوات وسمعت الرسالات ، وليتم الله
الصفحه ١٠٤ : عبد الرحمن بن ملجم عليا
ـ رحمهالله ـ وحمل إلى منزله أتاه العواد ، فحمد الله وأثنى عليه ،
وصلى على
الصفحه ١٠٥ : سرائري ، لن يحابيني الله إلا
أن أتزلفه بتقوى ، فيعفو عن فرط موعود ، عليكم السلام إلى اليوم اللزام ، إن
الصفحه ١٠٨ : سنين.
قال ابن بكير :
فإن كان رسول الله أقام بمكة ثلاث عشرة قبل هجرته إلى
المدينة فسن علي إحدى وستون
الصفحه ١١٦ :
اليوم بأعرف لك مني يومئذ ، ثم التفت محمد إلى قوم معه فقال : أما إنا لا نعلم
الغيب ولكنا علمنا شيئا
الصفحه ١١٨ :
(من عبد الله حسن [ابن]
أمير المؤمنين إلى زحر بن قيس ، أما بعد ، فخذ البيعة ممن قبلك).
فقلنا
الصفحه ١١٩ : .
ووثقه ابن حبان وترجم
له في الثقات ٦
/ ١٩٦ ، وترجم له ابن حجر في تعجيل المنفعة ١ / ٩ وأشار إلى روايته
الصفحه ١٢٠ : الطالبيين ص ٥١ عن عمرو بن
ثابت : كنت
أختلف إلى أبي إسحاق سنة أسأله عن خطبة الحسن بن علي فلا يحدثني بها
الصفحه ١٢٢ : ، ثم انصرف راجعا إلى الكوفة في الناس.
ندب علي ومراثيه صلوات الله عليه
٩٣ ـ حدثنا الحسين
، أنبأنا
الصفحه ١٢٣ : أبجر ، قال : جاء رجل إلى معاوية فقال : سرق ثوبي هذا
فوجدته مع هذا [٢٤٦ / أ] فقال : لو كان لهذا علي بن