الصفحه ٣٣ : يزل كافلا له
في القضايا
وهو في حي قومه
أقضاها
وإلى الهجرة
استعد غداة
الصفحه ٣٧ :
لهداها
إلى أن يقول :
أول السابقين في
حلبة
الفضل ومصباح
أرضها وسماها
الصفحه ٣٩ :
الحسين بن جبير ، أحد أعلام القرن السابع.
وهو منتخب من كتاب
(مناقب آل أبي طالب) لابن شهرآشوب المتوفى
سنة
الصفحه ٥٧ : المرحلة
الثالثة : فإن عثمان ـ عندما اختلف المسلمون في القراءة ـ
أرسل إلى حفصة يطلب منها ما جمع بأمر أبي
الصفحه ٥٨ : كاتب رسول الله ـ صلى الله عليه
وآله ـ ، قال : فليمل سعيد وليكتب زيد قال : فكتب مصاحف ففرقها في الأجناد
الصفحه ٦٥ : الروايات صحيحة والتأويل محتمل (٦٣).
أقول : لكن لم نر
من ابن حجر تأويلا لهذه الأحاديث ، فهو إحالة إلى غيره
الصفحه ٧١ : (٤) (٥)
وكيف يطيب العيش
من بعدهم وهم
من الناس ما بين
الثريا إلى الثرى
ولكن
الصفحه ٧٢ : ) فنا جاه في طور الجلالة ربه
فخر كما خر
الكليم على الثرى (١١)
وفر إلى نحو
الصفحه ٩٠ : سجد من مكان إلى مكان ، ثم قام في
الثانية فقلت (١) فخفف القراءة ، ثم جلس فتشهد ثم سلم وأسند ظهره إلى
الصفحه ٩٢ : فيها حتى صلى ففتحها فإذا فيها : أدعوك إلى
التوبة من الشرك!! وأنابذك على سواء أن الله لا يهدي كيد
الصفحه ٩٨ : : أوصى أمير المؤمنين علي إلى حسن :
بسم الله الرحمن
الرحيم
هذا ما أوصى به
علي بن أبي طالب : أوصى أنه
الصفحه ١١٢ : ٦٩٣ ه ـ الجواب الشافي حول
حقيقة الأمر وعدم امتداد يد السوء إلى قبر أمير المؤمنين
ـ عليهالسلام
ـ فضلا
الصفحه ١٢١ : ـ عليهماالسلام ـ إلى المدائن
وبها حسين بن علي ، فلما انتهيت إليه قال : أي زحر ، ما لي أرى وجهك متغيرا؟!
قلت
الصفحه ١٢٩ : كانت سنة يوم قتل؟ قال : ثلاث وستون.
ومات أبو القاسم
محمد بن الحنفية في تلك السنة.
رجع إلى حديث
الصفحه ١٣٦ : وثلاثين ، وقيل خمس وثلاثين ـ ونقل إلى مشهد الرضا عليهالسلام
ودفن هناك ، وقبره الآن مشهور تزوره الخاصة