الصفحه ١٨٨ : : ترك ضم أحد
القصدين إلى التقرب.
الخامس
: ترك نية القصر في
الأربعة ، فإن الاتمام فيها أفضل.
السادس
الصفحه ١١ : لا بد أن يرجع في فهم كتاب الله ـ على رأي الشهرستاني ـ إلى
أهل البيت ، لأن الصحابة فعلوا ذلك.
ضرورة
الصفحه ١٥ :
ويحرمون الحلال ،
فيتابعونهم على ذلك. ومن أصغى إلى أحدهم فقد عبده. وهم الذين رآهم النبي
الصفحه ١٨ : ، فأرجع إلى المفضل
فأجد عنده ما أسكن إليه. فقال أبو عبد الله : أجل ، إن الناس أغروا بالكذب
علينا ، حتى
الصفحه ١٩ : بحث عن علوم أهل البيت ـ بعد أن آمن بمنزلتهم ومكانتهم ـ لدن
من عنده أثارة من علوم آل محمد ، سواء كان من
الصفحه ٣٤ :
ينتهي الفكر عن
مدى مبتداها
سعدت أمة إلى
الحق تعزى
وعلي وأحمد
أبواها
الصفحه ٣٥ : (٢٠٥)
__________________
(٧) يشير شاعرنا
الكبير إلى أروع صورة يرويها لنا التاريخ عن الايثار
الصفحه ٤٧ : القرآن فلو
حكمنا ببطلانها جاز مثله في جميع القرآن ، وذلك يفضى إلى القدح في التواتر وإلى
القدح في كل
الصفحه ٦٢ : تعالى : إنا نحن
نزلنا الذكر ... وبه يتبين أنه لا يجوز نسخ شئ منه بعد وفاته ـ صلى الله عليه وآله
ـ وما
الصفحه ٧٠ : الدينية وخصوصا في مدح ورثاء آل الرسول
ـ صلىاللهعليهوآله ـ إلا أن شعره ضاع كغيره ممن ضاع شعره من سائر
الصفحه ٩٤ : المؤمنين الليلة ، فنظر إلى الأشعث فقال : ألم أر ابن ملجم
معك وأنت تناجيه تقول له : فضحك الصبح؟! والله لو
الصفحه ١٠٢ :
ووجهه يوم تسود وجوه وتبيض وجوه ، لا يبعن ولا يوهبن ولا يورثن إلا إلى ...
هذا ما قضى به علي
بن أبي طالب
الصفحه ١٣٩ : الأرجح في المتن وأشرت للراجح في
الهامش ، فكان عملي في الرسالة كما يلي :
١ ـ تقطيع النص
إلى عدة مقاطع
الصفحه ١٥٣ :
بالشهادتين على
الوجه المنقول.
الثامن
: الصلاة على النبي
وآله وصلوات الله عليه وعليهم بعد
الصفحه ١٦٣ : الله صلىاللهعليهوآله
إلى الصلاة ، وقد كان الحسين عليهالسلام
أبطأ عن الكلام حتى تخوفوا أن لا يتكلم