الصفحه ١٠ : الحق : كما كان أمة وجهة وقبلة هم مولوها ،
فالفلاسفة وجهتهم إلى العقل والنفس ، والصابئة وجهتهم إلى
الصفحه ٢١٣ : ـ كان حيا سنة ٦٩٢ ه ـ.
حققهما وترجمهما
إلى الفارسية الدكتور مهدي محقق.
نشر : جامعة
طهران.
* شرح
الصفحه ٦٩ : إلى ما له من منزلة ومكانة علمية فقد كان أديبا
شاعرا.
ولادته :
ولد المترجم له في
إمارة الكويت سنة
الصفحه ١٦٧ :
الحادي
عشر : الدعاء في مواضعه
بالمأثور ، فعند القيام إلى الصلاة ما
تضمنته صحيحة معاوية بن وهب
الصفحه ٣٦ :
حل لما قضى
ضرائح قدس
رحمة الله أكرمت
مثواها
(٢١٠) فعلى ذاته إله البرايا
الصفحه ٨٢ : الخميس سلخ رجب من سنة ٣٩٠ ، وكان
ثقة مأمونا كتب الحديث إلى أن توفي.
وقال ابن أبي
الفوارس : توفي ابن أخي
الصفحه ٩١ : قتل علي ومعاوية وعمرو بن
العاص ، فخرج [أحدهم] إلى عمرو بن العاص ، وآخر إلى معاوية يقال له البرك
ـ رجل
الصفحه ١٥٩ : باحتياج الباقي إلى المؤثر ، والثاني على استغنائه
عنه (٦٦) ، وحكم المتأخرون عنه بأن بناءه هذا غير مستقيم
الصفحه ١٧٣ :
وحال الركوع إلى
ما بين القدمين ، وهما في صحيحة زرارة المشهورة (١٥٠). لكن في
صحيحة حماد : أن الصادق
الصفحه ١٧٩ :
السورة بعد بلوغ نصفها ، لغير غلط أو ضيق
وقت ، أو عن الإخلاص والجحد وإن لم ينصفهما ، إلا إلى الجمعة
الصفحه ٩٣ : [ورأيت رسول الله ـ صلى الله عليه
وآله ـ فشكوت إليه ما ألقى من أمته فقال :] واعلم يا علي أنك مقتول إن شا
الصفحه ١٠٦ :
عن أم جعفر ـ سرية
علي ـ قالت : إني لأصب على يديه الماء [إذ] أخذ
بلحيته فرفعها إلى أنفه وقال : واها
الصفحه ١٣٤ : الميامين ، واللعن الدائم المؤبد على أعدائهم أجمعين ، من
الآن إلى قيام يوم الدين.
وبعد ،
بين يديك عزيزي
الصفحه ١٣٥ :
الهمداني الجبعي ، ينسب إلى الحارث الهمداني ، ولد في بعلبك ـ وقال أبو المعالي
الطالوي : إنه ولد بقزوين
الصفحه ١٨١ :
لداخل بالنهوض إلى الثانية فتبطل (٢٠١) ، وانسحاب الحكم إلى الأفعال المندوبة
كرفع اليد للتكبير بقصد ابا