الصفحه ١٢٧ : الزهري ، قال : قال لي عبد الملك بن مروان : أي علامة كانت يوم
قتل علي ـ عليهالسلام ـ؟ قال : قلت : لم ترفع
الصفحه ٩٣ : ونساء نوائحا ، قال : وتجنبه الفاسق حتى إذا كانت
الساعة التي يخرج فيها أقبل حتى قام في جنح الباب ، وخرج
الصفحه ٦٠ : عمرو متصلتان بأبي بن كعب لا يفرقان فيهما هذا المذكور في لم يكن) (٥١).
وقال بعضهم في (آية
الحمية
الصفحه ٤٥ : ، وفتح هذين البابين يطرق الشك في كل القرآن ، وأنه باطل) (٦).
وقال النيسابوري :
(روي عن عثمان وعائشة
الصفحه ١٥٧ : الحديث كلام
أوردناه في الحبل المتين (منه دام ظله).
أنظر : الكافي ٣ :
٣٣٠ حديث ٣ باب ما يسجد عليه وما
الصفحه ١٨٦ :
الثاني
: ترك الإعراب في
أواخر فصولهما (٢٢٧).
الثالث
: ترك الترجيع
فيهما ، وفسر بتكرار الشهادتين
الصفحه ٤٤ : المذكور فيه التلاوة دون الرسم) (٢).
وقال الزمخشري : ([والمقيمين]
نصب على المدح لبيان فضل الصلاة
وهو باب
الصفحه ١٦٣ : ٧ باب افتتاح الصلاة والحد في التكبير ، التهذيب ٢ : ٦٧ حديث ٢٤٤.
الصفحه ١٧١ :
التلفظ بها ، كما
في موثقة الساباطي (١٣٩). ولو قيل بجريان ذلك في كل الأذكار
المندوبة لم يكن بعيدا
الصفحه ٥٥ :
تلحق بالقرآن ،
يتوقف على النظر في ما ورد في هذا الباب سندا ومتنا والجمع
بينها بحمل بعضها على البعض
الصفحه ٥٩ : ؟
قلت : يأتي جواب
هذا في آخر الباب) (٤٥).
قال أبو شامة : (وأما
ما روي من أن عثمان جمع القرآن أيضا من
الصفحه ١٥ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ في نعمته على المنبر : (كأن رجالا
ينزون على منبري نزو القردة) وأنزل الله تعالى : (وما جعلنا
الصفحه ١٨٣ : المرتضى رضياللهعنه الاجماع عليه (٢٠٧) ،
وكرهه أبو الصلاح (٢٠٨) ، ووافقه المحقق في المعتبر (٢٠٩) ، ولو
الصفحه ١٣٥ : ء والمطلعين في هذا المجال ، ولا يمكن لهذه الأسطر أن تستوعب
مثل هذه الشخصية الفذة التي ذاع صيتها في الآفاق
الصفحه ٢٠٦ : يتوسع في غيرها (٣).
ويجوز تقديره
مقدما كما هو الأصل في العامل [و] متأخرا ، ليختص اسم
الله بالتقدم