الصفحه ١٥٢ : ، فينبغي عدم إغفال ذلك (منه مد ظله).
صحيحتا الهشامين
رواهما الكليني في الكافي ٣ : ٣٢١ حديث ٨ باب الركوع
الصفحه ١٣ :
كان سببه الابتعاد
عن أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ ، يقول ـ بعد أن يصف تحير
المتحيرين في تفسير القرآن
الصفحه ١٦٨ : (ض) و
(ش) : الحنيف : المائل عن الباطل إلى الحق (منه مد ظله).
(١٢٦) الكافي ٣ : ٣١٠
حديث ٧ باب افتتاح الصلاة والحد في
الصفحه ١١٩ :
ـ صلى الله عليه ـ ، واعلمن يا معشر من حضر أنه قد قبض في هذه الليلة رجل لم
يسبقه أحد كان قبله ، ولم يخلف
الصفحه ٥٤ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ في عصره حفظا (٢٩).
فعمد أبو بكر إلى
جمعه ، إذ أمر ـ بعد يوم اليمامة ـ بجمع تلك الكتابات وجمع
الصفحه ٥٦ : الناحية في تواتره. وأما الحديث : (إن عمر سأل من آية من كتاب الله كانت مع
فلان قتل يوم اليمامة ...) فإسناده
الصفحه ١٠١ : فقال :
يا بني يؤلف بعضكم
بعضا ، يرأف كبيركم صغيركم ، ولا تكونوا كبيض وضاح في داوية.
ويح الفراخ فراخ
الصفحه ٦٩ : إلى اليوم في الأحساء ، اشتهر منهم علماء وأدباء.
الصفحه ١٠ : السنة
والجماعة؟ قال : ما أنا عليه اليوم وأصحابي ...) (٦).
النص واضح في أن
الشهرستاني على مذهب أهل
الصفحه ٣٢ :
أطارت من العدى
أحشاها
يوم عفى للشرك
عقر ديار
بث في أوجه
الكماة عفاها
الصفحه ١٢٩ : كانت سنة يوم قتل؟ قال : ثلاث وستون.
ومات أبو القاسم
محمد بن الحنفية في تلك السنة.
رجع إلى حديث
الصفحه ١١٠ :
حدثني بهلول
الكندي ، عن أبي إسحاق ، قال : كنت مع أبي يوم الجمعة فقال لي : ألا أريك عليا أمير
الصفحه ١١٧ :
في ستين صرة
لعلمنا أنه لا يموت حتى يسوق العرب بعصاه!
قال : فدخلت
المدائن فمكثت في بعض بيوتها حتى
الصفحه ١١٦ : فيه عبد الرحمن بن ملجم جالس فنظر إليه
فقال له محمد : ممن الرجل؟ قال : [٢٤٣ / ب] من مضر ، قال : من أيهم
الصفحه ٢١ : النيسابوري ، والثعلبي المفسر ، والكياهراسي.
واليوم ، وبعد
زوال الرقابات الفكرية التي كانت تفرضها مصالح