الصفحه ٣٠ : منهم
العبادة أجساما
وتقوى النفوس من
تقواها
(٩٠) أبحر بالعلوم فاضت عبابا
الصفحه ٣٢ : محتها
منه بيض جلا
الرشاد صداها
بطل لو نعى
الصخور نداه
الصفحه ٦٦ :
لكن من تأمل سياق
الطرق المذكورة استبعد هذا الجمع.
وقد أجاب ابن
الصباغ بأنه لم يستقر عنده القطع
الصفحه ٧١ :
فساروا إليه أم
أبو الموت كبرا
فقال مجيبا
للسؤال ودمعه
كسيل جرى من
الصفحه ٤٤ :
من علموا ذلك من
المسلمين على وجه اللحن ، ولأصلحوه بألسنتهم ولقنوه للأمة
تعليما على وجه الصواب
الصفحه ١١٦ : فيه عبد الرحمن بن ملجم جالس فنظر إليه
فقال له محمد : ممن الرجل؟ قال : [٢٤٣ / ب] من مضر ، قال : من أيهم
الصفحه ٦٢ :
رضعات : الشافعي.
وأما القول في
تأويل (وهن مما يقرأ في القرآن) فقد ذكرنا رد من رده ،
ومن صححه قال
الصفحه ١٨ :
منه) (٢٨).
وفي موضع آخر من
المقدمة قال : (روي أن الفيض بن المختار دخل على
جعفر بن محمد
الصفحه ٢٠٨ :
ومما يكشف عن
فساده : أن قولنا : (لا إله إلا الله) كلمة توحيد
بالاتفاق من غير أن يتوقف على اعتبار
الصفحه ١٢ : : من عندنا
يقولون في قوله تعالى : فاسألوه أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ، أن الذكر هو
التوراة ،
وأهل
الصفحه ٣١ : يقتدي
المسيح فينوي
لصلاة وراءه
يقواها
يكشف الليل من
محياه نور
الصفحه ٥٩ :
فليمل سعيد. يعني
من الرقاع التي أحضرت ، ولو كانوا كتبوا من حفظهم لم يحتج
زيد فيما كتبه إلى من
الصفحه ٩٣ :
أما إني رأيت في
ليلتي هذه في منامي أن شيطانا ضربني ضربة فخضب
لحيتي من رأسي بدم عبيط فما ساءني ذلك
الصفحه ٩٤ : ، فلما أسحر جعل يقول له : أصحبت ،
وكان حجر مؤذنهم ، فخرج حجر وأذن فلم يكن أسرع من أن سمع الواعية ، فجعل
الصفحه ١٥٠ :
وهي جزء من الصلاة
وفاقا لشيخنا في البيان (٧) ، وسائر المتأخرين.
وقال المرتضى رضياللهعنه : إنه