الصفحه ١٧١ : الصادق عليهالسلام (١٤٣) ، وإرادة
كونه أكبر من كل
شئ ، أو من أن يوصف ، وكلاهما مروي في معنى التكبير (١٤٤
الصفحه ٢١٨ : والعقائدية ، ثم مباحث أصول الفقه ، ثم الفقه ، وراجع عنه
العدد السادس (العدد الأول ، السنة الثانية) من (تراثنا
الصفحه ١٥٩ :
وقد تفسر بأمر
عدمي هو : أن لا يأتي بنية تنافي الأولى ، وشيخنا الشهيد
بنى التفسير الأول على القول
الصفحه ٣٦ : الأحساء في حدود النصف الأول ـ أو بعده
بقليل ـ من القرن الثالث عشر ، ولم يحدد بالضبط تاريخ ولادته ، غير
الصفحه ١٨٢ : الانحناء آت الأربعة فالظاهر ترجيح الأول إن قصر عن
الركوع ، وإلا فالترجيح للثلاثة (٢٠٤) من غير ترجيح
الصفحه ١٥٣ : لأبي جعفر عليهالسلام
: ما يجزئ من القول في التشهد في
الركعتين الأوليين؟ فقال : (أن تقول :
أشهد أن لا
الصفحه ٢٢٠ :
التحقيق الجماعي ، وستصدر أجزاؤه الأربعة الأولى قريبا ، وربما يقع الكتاب في أكثر
من ١٢ جزءا.
* الإعتقادات
الصفحه ٦٣ :
يثبت إلا بالتواتر
، ولم تثبت سنة فتجعلها بيانا للقرآن ، ولا بد من القول بنسخها
لئلا يلزم ضياع شئ
الصفحه ١٨٨ : الجنانية
وهي اثنا عشر :
الأول
والثاني : ترك قصد حصول
الثواب ، أو الخلاص من العقاب ، كما
تضمنه بعض
الصفحه ٢٠٧ : وأدغمت الأولى فيها.
ولو كان الاشتقاق
من السمة لوجب أن يجمع على أوسام ، كأوصاف وأوزان ويصغر على وسيم
الصفحه ١٦٩ : نجيتني من سفعات النار برحمتك وصلى الله على
محمد وآله) (١٣٢). ويضيف إلى الشهر الأول والثاني ما تضمنته
الصفحه ١٨٦ : مرتين أخريين ، ولا
بأس به بقصد الإشعار.
الرابع
: ترك الكلام بعد
الفراغ من الإقامة ، إلا (٢٢٨) ما يتعلق
الصفحه ٢٠٤ : ، وعلى ما انقطع من الخير أثره.
والمعنى على الأول
الآخر ، أن ما لا يبتدأ فيه ـ من الأمور ـ بالتسمية فهو
الصفحه ٢١١ : الأولى ، ص ٩٤ ، ت ١٩٤ ، من موضوع
أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ في المكتبة العربية.
* الفتح والبشرى في
الصفحه ٢١٧ :
١٤٠٦ ه.
يبحث الكتاب في
سلامة النص القرآني من أي باطل يورد عليه ، كما يدفع كثيرا من