الصفحه ١٨٠ :
: ترك قصد كون
الآية المشتركة بين السورتين من غير المقروءة ،
وقاصده عمدا يعيدها بدونه (١٩٦) إن لم نقل
الصفحه ١٩٢ :
بإحداهما حال نهوض من السجود ، كما في حسنة زرارة (٢٦٢) ، وترك التمطي.
السابع
: ما للكفين ، وهو
ترك التطبيق
الصفحه ١٩٣ : : ما للرجلين ، وهو
ترك التورك ، والمراد به هنا : الاعتماد
على إحدى الرجلين تارة ، والأخرى من غير رفع
الصفحه ٢٩ : إلها (٧٠)
أم درت مالها من
الفرض لكن
طمع النفس
بالمنى مناها
الصفحه ٥٠ : ).
تأويل أحاديث
الخطأ في القرآن
فهذا موقف هؤلاء
من هذا القسم من الأحاديث والآثار ، وعليه آخرون
منهم لم
الصفحه ٦٨ : . ولو كان من القرآن لما اجتمع فيه الناسخ والمنسوخ في آية
واحدة ، بل كانت الآية الناسخة تتأخر عن المنسوخة
الصفحه ٦٩ :
من التراث الأدبي
المنسي في الأحساء
الشيخ حسين الصحاف
الشيخ جعفر الهلالي
نواصل حديثنا في
هذه
الصفحه ٨٩ : ء مؤذنه بالصلاة فقام فمشى قليلا ثم رجع ،
فقالت له ابنته : مر جعدة يصلي بالناس ، قال : لا مفر من الأجل ، ثم
الصفحه ٩٧ : ! ليخضبن ـ أو ليصبغن ـ
هذه ـ للحيته من رأسه ـ ، ثم تمثل :
شد حيازيمك
للموت
فإن الموت
الصفحه ٩٨ : برئة فأخذ منها قديدة
لطيفة فيها عرقها ، ثم نفخها ودسها في جرحه ، ثم أخرجها فإذا عليها من دماغه ،
فقال
الصفحه ١١٩ :
ـ صلى الله عليه ـ ، واعلمن يا معشر من حضر أنه قد قبض في هذه الليلة رجل لم
يسبقه أحد كان قبله ، ولم يخلف
الصفحه ١٢٠ :
__________________
(٩٠) وأخرجه أحمد في
فضائل الصحابة رقم ١٠٢٦ ، وفي مناقب علي رقم ١٤٨ عن وكيع عن شريك
واكتفى بسطر واحد من
الصفحه ١٥٤ : بسطت الكلام في هذا المقام في الحبل
المتين ذ (٣٦).
العاشر
: إخراج حروف جميع
ما يجب التلفظ به من
الصفحه ١٦٣ : رحمهالله على أولوية القبلية (٨٩) وتبعه
المتأخرون ، ولا أعرف لذلك مستندا ، والمستفاد من صحيحة زرارة في
الصفحه ١٧٤ : ) ، ورفعهما فوق الرأس عند الفراغ من الصلاة
كما في صحيحة صفوان (١٦٥).
السابع
: وظيفة الكفين ،
وهي استقبال