الصفحه ١٥٩ : باحتياج الباقي إلى المؤثر ، والثاني على استغنائه
عنه (٦٦) ، وحكم المتأخرون عنه بأن بناءه هذا غير مستقيم
الصفحه ١٨٧ : قال : (ينبغي للإمام أن
يسمع من خلفه كل ما يقول : ولا ينبغي
لمن خلفه أن يسمعه شيئا مما يقول). ولا يخفى
الصفحه ١٨٥ : (ض) و
(ش) : وهي ما رواه من أنه سأل الصادق عليهالسلام
عن الرجل يتكلم في
الإقامة قال : (نعم ، فإذا قال المؤذن : قد
الصفحه ٥٣ : بألسنتنا.
فهذا الأثر لا
إشكال فيه ، ويتضح معنى ما تقدم ، فكأنه عرض عليه
عقب الفراغ من كتابته فرأى فيه
الصفحه ٦٢ : تعالى : إنا نحن
نزلنا الذكر ... وبه يتبين أنه لا يجوز نسخ شئ منه بعد وفاته ـ صلى الله عليه وآله
ـ وما
الصفحه ١١ : وعلمه التأويل) (٨).
ولو جمعنا بين
النصين المذكورين أعلاه لا تضح أن كل من على مذهب
أهل السنة والجماعة
الصفحه ٣٥ :
لم يميز منها
البصير صفات
لفظة اثنين واحد
معناها
بات ليلا على
فراش رسول
الصفحه ١١٤ : عينيك فلم تجزع فلما أردنا قطع
لسانك جزعت؟! قال : لا والله ما أجزع من قطع لساني ، ولكن أجزع أن أكون
في
الصفحه ١٣٥ : وتتلمذ على يد والده
وغيره في الفقه والأصول والعقائد والتفسير والنحو وغير ذلك من العلوم ، حيث
لم يدع علما
الصفحه ٩٤ : المنبهي ، قال : خرجت من أهلي في السحر ، فانتهيت
إلى باب المسجد ـ باب كندة ـ فإذا رجل خارج من المسجد مخترط
الصفحه ٣٤ :
ينتهي الفكر عن
مدى مبتداها
سعدت أمة إلى
الحق تعزى
وعلي وأحمد
أبواها
الصفحه ١٦٣ : رحمهالله على أولوية القبلية (٨٩) وتبعه
المتأخرون ، ولا أعرف لذلك مستندا ، والمستفاد من صحيحة زرارة في
الصفحه ٦٥ :
البزار : لم يتابع ابن مسعود على ذلك أحد من الصحابة ، وقد صح أنه ـ صلىاللهعليهوآله ـ قرأ بهما في الصلاة
الصفحه ٢٧ :
وعلى الكائنات
عم ولاها
علمه أدرك
العوالم حتى
جاز من بدئها
إلى منتهاها
الصفحه ٢٥ : ، فينصرف إلى التغزل بهن على عادة
الشعراء القدماء ، ثم يلج البحث فيشرع بحياة النبي ـ صلىاللهعليهوآله