الصفحه ٢٤ : الملحمة بفريدة البيان
في مدح النبي الأعظم وعترته الأطهار عليهمالسلام (١) بالإضافة إلى ما له من دواوين
الصفحه ٢٢٢ :
المصادر القديمة الموثوقة فاستخرج من ذلك
ما ينيف على مائة وسبعين حديثا في هذا
الصدد.
* مجد البيان في
الصفحه ٩٦ : حد السيف برأس علي ،
ووقع وسط السيف بالباب ، فقال : علي : خذوا ال [ـ رجل] [٢٣٥ / ب] فإن أمت
فاقتلوه
الصفحه ١٧ : أراد بذلك
أن يدافع عن نفسه تجاه ما رشقه به معاصروه من تهمة
الميل إلى أهل القلاع.
يذكر في مقدمة
تفسيره
الصفحه ١٣٠ : لإخوته ، وجاء بالقربة فحملها إلى الحسين ـ عليهالسلام ـ
مملوءة! فشرب منها الحسين! ثم قتل العباس بن علي
الصفحه ٢١٦ : عن
استلال وتحقيق ما
يتعلق بالجهاد من ٢٤ كتابا فقهيا معتمدا ،
ومن عصور مختلفة على مدى عشرة قرون ،
مع
الصفحه ٧٥ : ـ حديث السفينة ، وهو قوله صلى الله عليه
وآله : (مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف
الصفحه ١٨٣ : العالي).
(٢١٢) في هامش (ش) :
استدلوا على ذلك بما شاع من أن النبي صلىاللهعليهوآله
كان يحمل أمامة
بنت
الصفحه ١٢٧ : ، عن عمر بن عبد الله ،
عن الزهري ، قال : بعث إلي عبد الملك بن مروان فقال لي : ما كان آية
قتل علي
الصفحه ١٢٠ :
__________________
(٩٠) وأخرجه أحمد في
فضائل الصحابة رقم ١٠٢٦ ، وفي مناقب علي رقم ١٤٨ عن وكيع عن شريك
واكتفى بسطر واحد من
الصفحه ١٢٣ : اليوم عليه؟! قال : ويلك لا تدرين ما فقدوا من
علمه وفضله وسوابقه! (١).
٩٦ ـ حدثنا الحسين
، أنبأنا عبد
الصفحه ٢١١ : عليهمالسلام وأوليائهم من طريق الفريقين ، حقق الكتاب بالاعتماد على أربع
نسخ مخطوطة ، وصدر في جزءين
الصفحه ١٧٦ : بثناء
على الله سبحانه نحو : الله تعالى أكبر ، وكذا تعقيبها بشئ من الأذكار بحيث تصير
معه كلاما واحدا نحو
الصفحه ٢٦ :
بالهوى قد تعذر
الصبر مني
ما رعتني من
الدمى عذراها
كسرت جفنها
لتدرك فتحا
الصفحه ٨٨ : من المسجد كر عليه
بالسيف فسبقه ابن النباح راجعا وأخذ الآخر فقالوا : ما نرى به بأسا ، فقال : لقد
سقيته