الصفحه ١٤٩ :
الركوع عنها محمولة على من أدرك الإمام راكعا فكبر للافتتاح والركوع معا (٦).
__________________
(٣) في
الصفحه ٥٧ : المرحلة
الثالثة : فإن عثمان ـ عندما اختلف المسلمون في القراءة ـ
أرسل إلى حفصة يطلب منها ما جمع بأمر أبي
الصفحه ١٦٩ : نجيتني من سفعات النار برحمتك وصلى الله على
محمد وآله) (١٣٢). ويضيف إلى الشهر الأول والثاني ما تضمنته
الصفحه ٩٨ : : أوصى أمير المؤمنين علي إلى حسن :
بسم الله الرحمن
الرحيم
هذا ما أوصى به
علي بن أبي طالب : أوصى أنه
الصفحه ١٨٠ : والندب ـ لتعارض الأدلة إن كان مجتهدا ، أو فقد المجتهد الحي العدل
إن كان مقلدا ـ احتمل التخيير ، فينوي ما
الصفحه ١٣ : فائدة (منهم) و (منهم).
وأذكر الخبر عن
النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ : (علي مني وأنا منه) (١٧) ،
وقال
الصفحه ١٦٥ : معا ستين ، إما على التساوي ، أو على التفاضل (منه مد
ظله).
أقول : رواها الكليني
في الكافي ٣ : ٣٢٩
الصفحه ٦٩ : إلى ما له من منزلة ومكانة علمية فقد كان أديبا
شاعرا.
ولادته :
ولد المترجم له في
إمارة الكويت سنة
الصفحه ٣٦ : عبد الله الوايل الأحسائي ، المعروف ب (الصائغ).
ونحيلك إلى ما كتب
عنه سمينا الخطيب الهلالي في نشرة
الصفحه ٩١ : من بني تميم من بني سعد ثم من بني صريم ـ ، وآخر إلى علي وهو ابن ملجم.
فجاء ابن ملجم إلى
الكوفة فخطب
الصفحه ٢٠٥ : الرحيم) ، لاندفاع ذلك بالتعبير بالابتداء على وجه كلي.
نعم ، ربما استفيد
من القرائن الحالية اختصاص كل
الصفحه ٦٦ : بعضهم
عليه عددا من الأحاديث ، من ذلك ما ورد حول ما
أسميناه بآية الجهاد فقال : يحمل على التفسير. والمراد
الصفحه ٢٠٨ :
ومما يكشف عن
فساده : أن قولنا : (لا إله إلا الله) كلمة توحيد
بالاتفاق من غير أن يتوقف على اعتبار
الصفحه ١٠٤ : النبي
ـ صلى الله عليه ـ ثم قال :
مل امرئ ملاق ما
يفر منه ، والأجل مساق النفس ، والهرب موافاته ، كم
الصفحه ١٧٠ : منها إلا ما أقبل عليه بقلبه (١٣٧).
الثالث
: أن يخطر بباله
لعلها تكون آخر صلواتي ، فقد قال الصادق