الصفحه ٨٢ : قديمة جدا ، ربما ترجع إلى ما يقرب من عهد المؤلف ، فخطها ما بين الكوفي
والنسخ ، خط ردئ صعب القراءة قليل
الصفحه ١٩ : الصوفية ، أو من أهل الحديث ، أو من
الشيعة الإمامية ، أو الإسماعيلية ، آخذا ما كان في اعتقاده من علوم آل
الصفحه ١١٧ : جاء كتاب الحسن بن
علي ـ عليهماالسلام ـ بما كان من أمره فاتقوا الله وعليكم بالسمع والطاعة.
قال
الصفحه ١٥٣ :
بالشهادتين على
الوجه المنقول.
الثامن
: الصلاة على النبي
وآله وصلوات الله عليه وعليهم بعد
الصفحه ٧٢ : منه ما كان كامنا
من الحقد
والبغضاء حتى تجسرا
وسب علي المرتضى
غير خائف
الصفحه ٤٨ : جامعي
المصحف وعلى رأسهم عثمان ، فهذه الأحاديث باطلة لاستلزامها للباطل ...
وجماعة ذهبوا إلى
أبعد من كل
الصفحه ١٧٧ : ، وقد نبه بعضهم عليه ، وفي بعض الروايات ما يدل
على المنع منه.
الخامس
: ترك التأمين لغير
تقية ، والمحقق
الصفحه ٤٦ : ولا يحرم حلالا. وذهب عامة الصحابة وسائر العلماء
من بعدهم إلى أنه لفظ صحيح ليس فيه خطأ من كاتب ولا غيره
الصفحه ١٢١ : ـ عليهماالسلام ـ إلى المدائن
وبها حسين بن علي ، فلما انتهيت إليه قال : أي زحر ، ما لي أرى وجهك متغيرا؟!
قلت
الصفحه ١٣٤ : الميامين ، واللعن الدائم المؤبد على أعدائهم أجمعين ، من
الآن إلى قيام يوم الدين.
وبعد ،
بين يديك عزيزي
الصفحه ١٩٣ : : ما للرجلين ، وهو
ترك التورك ، والمراد به هنا : الاعتماد
على إحدى الرجلين تارة ، والأخرى من غير رفع
الصفحه ٧٠ :
حجة الإسلام
والمسلمين السيد ناصر الأحسائي (٢) وأخذ عليه باقي تحصيله كما درس على يد غيره من أعلام
الصفحه ٥١ :
لكن العجب من ابن
حجر لماذا أحال التأويل اللائق إلى غيره وقد كان
عليه أن يذكره بنفسه وهو بصدد
الصفحه ٢٣ :
وهناك ملاحم على
نهج هذه الملحمة من أدبائنا الماضين والمعاصرين
جاروا فيها هذه القصيدة ، أحبب أن
الصفحه ١٦ : ء ، ولذلك نقول : اللهم صل على محمد
وعلى آل محمد ، والوصل والصلة من باب واحد ، وصلى ووصل على نمط ، (ولقد