الصفحه ١٧٢ : السجود على ما يتخذ من خشب ضرائحهم سلام الله
عليهم.
الثاني
: وظيفة العين وهي
شغلها حال القيام بالنظر إلى
الصفحه ١٥٧ :
ضعيفة بأحمد بن
هلال وإن رواها عن ابن أبي عمير ، إذ الاعتماد على ما يرويه
من كتاب نوادره ، وكونها
الصفحه ٤٤ : واسع قد ذكره سيبويه على أمثلة وشواهد ، ولا يلتفت إلى ما زعموا من
وقوعه لحنا في خط المصحف ، وربما التفت
الصفحه ١٥ :
ويحرمون الحلال ،
فيتابعونهم على ذلك. ومن أصغى إلى أحدهم فقد عبده. وهم الذين رآهم النبي
الصفحه ١٧٨ : اللغوي ولا
الاصطلاح
النحوي ، بل المراد به النطق ولو بحرف
واحد ، وقد يطلقون الكلام على ما يركب من حرفين
الصفحه ١١٩ :
ـ عليهماالسلام ـ فقال :
الحمد [٢٤٤ / ب]
لله حمدا كثيرا على ما أحببنا وكرهنا ، إنا لله وإنا إليه
الصفحه ٥٢ : فلا يصلحه ، كلا والله ما يتوهم عليه هذا ذو إنصاف وتمييز ، ولا يعتقد أنه
أخر الخطأ في الكتاب ليصلحه من
الصفحه ١٨ :
منه) (٢٨).
وفي موضع آخر من
المقدمة قال : (روي أن الفيض بن المختار دخل على
جعفر بن محمد
الصفحه ١٨١ : جيد (منه مد ظله العالي).
(٢٠٠) في هامش (ش) :
قال في المعتبر : لو عزم على فعل ما ينافي الصلاة من حديث
الصفحه ٥٩ : يمليه عليه.
فإن قلت : كان قد
جمع من الرقاع في أيام أبي بكر ، فأي حاجة إلى
استحضارها في أيام عثمان
الصفحه ٤٧ : المسلمين
أجمعوا على أن ما بين الدفتين كلام الله تعالى ،
وكلام الله تعالى لا يجوز أن يكون لحنا وغلطا ، فثبت
الصفحه ٦١ : من أغفله ...
ومما يدل على فساد
ما قد زاده عبد الله بن أبي بكر على القاسم بن محمد
ويحيى بن سعيد في
الصفحه ٢٠٧ : مشتق من
السمو ، وهو العلو والارتفاع ، لأنه سما على مسماه وعلا
على (١٠) ما تحته من معناه.
وقيل : من
الصفحه ٨ : هذا الموقف على ضوء ما وصلنا من
مؤلفاته ، وخاصة تفسيره المخطوط المعروف باسم (مفاتيح الأسرار ومصابيح
الصفحه ١٠ : ، بل يفهم هذا المذهب بأنه ما كان عليه السلف الصالح في عصر صدر
الإسلام.
وكيف كان موقف هذا
السلف من أهل