الصفحه ٩٠ : فكبر في الصلاة ثم قرأ من
سورة الأنبياء إحدى عشرة آية ، ثم ضربه ابن ملجم من الصف على قرنه ، فشد
عليه
الصفحه ١٢٨ :
سنة أربع من
الهجرة ، وقتل يوم الجمعة يوم عاشوراء في المحرم سنة إحدى وستين ،
وقتله سنان بن أنس
الصفحه ١١٣ :
صنعت ما صنعت فإنما تستقرض في جسدك ، أما لساني ـ ويحك ـ فدعه أذكر
[٢٤٢ / أ] الله به! فإني لا أخرجه لك
الصفحه ١٢٦ :
رحمك الله يا أمير
المؤمنين ، فلئن كان حياتك مفتاح خير ومغلاق شر
وكنت للناس علما منيرا ، يعرف به
الصفحه ١٦٣ : ).
الثالث
: التكبيرات الست
قبل تكبيرة الاحرام أو بعدها أو بالبقريق ،
ولا خلاف في هذا التخيير ، لكن الشيخ
الصفحه ٧٠ : علماء
وأدباء منطقته ولم نعثر له إلا على قصيدة واحدة نظمها في رثاء الإمام الحسين ـ عليهالسلام ـ ستمر
الصفحه ٦٢ :
رضعات : الشافعي.
وأما القول في
تأويل (وهن مما يقرأ في القرآن) فقد ذكرنا رد من رده ،
ومن صححه قال
الصفحه ٣٦ : عبد الله الوايل الأحسائي ، المعروف ب (الصائغ).
ونحيلك إلى ما كتب
عنه سمينا الخطيب الهلالي في نشرة
الصفحه ٨٩ : ـ رضوان الله عليهم ـ فيه كلام لا مجال لذكره
هنا ، ولهم في نفي ذلك رسائل مفردة ،
فمن قدمائهم الشريف المرتضى
الصفحه ٢٨ :
(٤٥) يده بيضت من البيض وجها
إن خير الأيدي
ترى بيضاها
سيد عصمة الورى
فيه خصت
الصفحه ١٢٧ :
١٠٧ ـ حدثنا
الحسين ، أنبأنا عبد الله ، أنبأنا أحمد بن إبراهيم ، أنبأنا محمد
ابن ربيعة ، قال
الصفحه ١٢٠ : شهدها وسمعها ، فليس في الخطب المأثورة ولا في أخبار الحسن
ـ عليهالسلام
ـ شئ روي بهذه الكثرة أو له طرق
الصفحه ١١٥ : فصار وجهه أسود.
٧٩ ـ حدثنا الحسين
أنبأنا عبد الله ، قال : حدثني أبي ، عن هشام بن محمد ،
عن أبي عبد
الصفحه ٥٥ : القرآن
على عهد رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ في عدد معين ، اتفق عبد الله بن عمرو
وأنس بن مالك على أنهم
الصفحه ٢٠٠ :
رسالة في
افتتاح الكلام ببسم الله
تيمنا وتبركا
المؤلف
هو الشيخ زين