الصفحه ١٧٧ : ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام
عن قول الناس في الصلاة جماعة حين يقرأ الإمام فاتحة الكتاب : آمين
الصفحه ٨٠ :
وترجم له في
النجوم الزاهرة
الصفحه ٧٩ :
، صاحب الكتب المصنفة في التواريخ والزهد والرقائق ، وكان ببغداد يؤدب المعتضد
والمكتفي بالله وغير واحد من
الصفحه ١٨٨ :
بالانشراح ، وكذا الفيل والإيلاف (منه
مد ظله).
(٢٤٢) في هامش (ض) و
(ش) : قال : سمعت أبا عبد الله
الصفحه ١٤٩ :
الفصل الأول
في الأفعال الواجبة اللسانية
وهي اثنا عشر :
الأول
: تكبيرة الاحرام ،
وهي ركن
الصفحه ٨٨ :
كتاب
مقتل أمير المؤمنين عليهالسلام
لابن أبي الدنيا
[بسم الله الرحمن
الرحيم]
١ ـ [قال
الصفحه ١٣٨ :
النحو ، المخلاة.
وفي الرياضيات له
: خلاصة الحساب ، بحر الحساب ، رسالة وجيزة في
الجبر والمقابلة
الصفحه ١٣٣ : كتاب مقتل
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ.
فرغت من نسخه في
النجف الأشرف آخر نهار الخميس
الصفحه ٥٩ : في زيد بن ثابت فكله موضوع (٤٧). وإن عمل زيد لم يكن كتابة مبتدأة ولكنه إعادة لمكتوب ،
فقد كتب في عصر
الصفحه ٢٩ : في الكتاب
حقا مبينا
والأباطيل حكمه
قد نفاها
فدك في حياة
أحمد
الصفحه ٢٠١ :
ألصقت به ، فقتل
في الطريق أثناء تسييره إلى سلطان الروم خوف فضيحة المفترين
عليه ، فلقي الله وهو
الصفحه ٩٥ :
انصرفوا من الفجر
ينهشون ابن ملجم بأنيابهم ويثبون عليه وثبا كأنهم السباع ،
ويقولون : يا عدو الله ما
الصفحه ٤٣ : الكاتب لكان الواجب أن يكون في كل
المصاحف غير مصحفنا الذي كتبه لنا الكاتب الذي أخطأ في كتابه بخلاف ما
هو
الصفحه ٢١٧ :
١٤٠٦ ه.
يبحث الكتاب في
سلامة النص القرآني من أي باطل يورد عليه ، كما يدفع كثيرا من
الصفحه ٥٣ : الله بن عامر ، قال : لما فرغ من المصحف أتي به عثمان فنظر
فيه فقال : أحسنتم وأجملتم ، أرى شيئا سنقيمه