الصفحه ١٢١ : ، فنودي في الناس فاجتمعوا
وحضر حسين ـ عليهالسلام ـ فقمت فقرأت على الناس الكتاب ، فقال رجل ـ يقال
له ابن
الصفحه ١٦٤ : فاتحة الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم ، فإذا كانت
صلاة لا يجهر فيها بالقراءة جهر ببسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٢١٢ : المؤلف ـ
المحفوظة في مكتبة آية الله المرعشي العامة في قم ، صدر من أول كتاب الصلاة إلى
نهاية كتاب الديات
الصفحه ٧٢ : ، وهو أخو المترجم له ،
والكتاب مخطوط موجود في الأحساء عند بعض أفراد أسرة
المؤلف.
</td
width
الصفحه ٨ : بين إمامة الدين والدنيا ، بسبب عدم انفصال الاثنين في نظر الإسلام ،
لكن الذي حدث بعد رسول الله
الصفحه ٩٨ : أمرت وأنا من المسلمين.
ثم إ [ني] أوصيك
يا حسن وجميع ولدي وأهلي ومن بلغه كتابي أن
تتقوا الله ربكم
الصفحه ٤٧ : (المقيمين) وعن قوله (إن
هذان لساحران) و (الصابئون) في المائدة ، فقالت : يا ابن أخي ، الكتاب أخطأوا.
وروي
الصفحه ٢١٣ :
الإسلامية في
مؤسسة البعثة (بنياد بعثت) ـ
طهران.
وكان الكتاب قد
طبع لأول مرة على
الحجر
الصفحه ٢١٦ : .
كتاب علمي ،
فلسفي ، أدبي ، تاريخي ،
يعرض فيه حالات النبي يوسف ـ عليهالسلام ـ مع إخوته وأسرته منذ
الصفحه ٦٠ : : ٩٢.
(٥٣) في لفظ رواية
كتاب (مقدمتان في علوم القرآن) : (الأعراف).
(٥٤) مقدمتان في علوم
القرآن : ٨٢.
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام
عن جواب السؤال إلى تفسير الآية ينادي
بالتقية ، وهنا وجه آخر ذكرته في الحبل المتين (منه مد ظله
الصفحه ١٣٥ : في مقدمة كل رسالة أو كتاب محقق.
فهو الشيخ الجليل
بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي
الصفحه ١٠٤ : حدث في هذا الغزو أن من كان منهن ليست بحبلى
وليس لها ولد فهي عتيقة لوجه الله ليس لأحد عليها سبيل ، ومن
الصفحه ١٢٤ : : أتيت عليا ـ عليهالسلام ـ في منزله بالكوفة ، فقلت :
يا أمير المؤمنين يا أمير المؤمنين ، فأجابني : يا
الصفحه ٢٠٨ :
ومما يكشف عن
فساده : أن قولنا : (لا إله إلا الله) كلمة توحيد
بالاتفاق من غير أن يتوقف على اعتبار