الصفحه ٦٨ : ليحفظها ولا ينساها احتياطا ، لأنه سمع النبي ـ صلى الله عليه
وآله ـ كان يقنت بها في صلاة الوتر ، وكانت صلاة
الصفحه ٦٣ : ذلك عنها ، وأما عبد الله بن الزبير فلا شك في أن قوله بذلك اتباع
لها ، لأنها خالته ومعلمته ، واتباعه
الصفحه ٣١ :
والمقادير وهو
قطب رحاها
جعل الله في
العوالم قدما
في يديه وقوفها
وسراها
الصفحه ١٧٢ : معاني ما
يقرأه في الصلاة ، بل معاني جميع ما يتلفظ
به فيها من الأدعية والأذكار ، لقول الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٩٥ : ، الشيخ زين الدين علي النباطي أدام الله فضله ، وكثر في
علماء الفرقة الناجية مثله ، جميع هذه الرسالة الاثني
الصفحه ٢٢ : ء والمرسلين ، وعلى آله
الهداة المعصومين ، الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، واللعن الدائم
على أعدائهم
الصفحه ١٥٨ : امتثالا
لأمر الله تعالى ، ونضيف نية الجماعة فيما تجب فيه ولو بنذر وشبهه ، وقصد إمام
معين لو تعددوا
الصفحه ١٦٦ : التشهد بل يقول : بحول الله
وقوته أقوم وأقعد ، وأثبته المفيد رحمهالله في الثاني (١١٨) ، وقال الشيخ : لست
الصفحه ١٥٥ : ).
__________________
(٣٨) في هامش (ض) و (ش)
: وهي ما رواه الحسن بن زياد الصيقل عن أبي عبد الله عليهالسلام
،
قال : قلت له
الصفحه ٣٣ : يزل كافلا له
في القضايا
وهو في حي قومه
أقضاها
وإلى الهجرة
استعد غداة
الصفحه ١٧٦ :
الحادي
عشر : وظيفة القدمين ،
وهي أن يكون الانفراج بينهما حال
القيام قدر إصبع إلى شبر ، كما في
الصفحه ٢٥ : ـ وفضله وبطولته وعلمه ، وما ورد في حقه ـ صلوات الله عليه
ـ فيستعرض الحوادث التاريخية ويعلق عليها ، ويوفيها
الصفحه ١٣٦ : تعذر على غيره واستحال.
توفي رضوان الله
تعالى عليه في أصفهان في شهر شوال سنة ألف وثلاثين
ـ وقيل إحدى
الصفحه ١٩٣ : ء الدين العاملي ، وفقه الله
للعمل
في يومه لغده قبل أن يخرج الأمر من يده ، والحمد لله رب العالمين.
تمت
الصفحه ١٦٩ : ، إني لما أنزلت إلي من خير فقير ، تبارك الله رب
العالمين) (١٣٠) ، ويجزئ : (استغفر الله ربي وأتوب إليه