الصفحه ١٦٢ : الثالثة ما يشعر بالضرورة ، وهي غير صريحة في وقت السير.
وأما على الدابة
السائرة فقد أجمعوا على المنع إلا
الصفحه ١٦٦ : كل شئ
قدير) (١١٥).
وهو جهر ولو في
السرية ، لصحيحة زرارة (١١٦) ، إلا للمأموم ، وجعله
المرتضى
الصفحه ١٦٨ : منك إلا إليك ، سبحانك
وحنانيك (١٢٤) ، وتباركت تعاليت ، سبحانك رب البيت).
والثالث بعد
السابعة إحرامية
الصفحه ١٧٠ : منها إلا ما أقبل عليه بقلبه (١٣٧).
الثالث
: أن يخطر بباله
لعلها تكون آخر صلواتي ، فقد قال الصادق
الصفحه ١٧٢ : : (من صلى ركعتين يعلم
ما يقول فيهما انصرف وليس بينه وبين الله عزوجل ذنب إلا غفر له) رواه
الصدوق (١٤٧
الصفحه ١٧٧ : إلى المقصود لا غير إن كانت الجحد أو التوحيد ، إلا
إلى الجمعتين في الجمعتين ، وفي غيرهما (١٨٢) إليها
الصفحه ١٨٠ : الوقت ، إلا قدر المقصورة (منه مد
ظله العالي).
(١٩٨) في هامش (ش) :
وهو ضيق الوقت (منه دام ظله).
الصفحه ١٨١ : ء (٢٠٢) أمر بعيد ، إلا إذا كثرت. ومثله الاستمرار في
فعل بعد أداء الواجب منه ، إذا لم تترجح الزيادة عليه
الصفحه ١٨٣ : السهو ، إلا مع
انمحاء صورة الصلاة فمطلقا (٢١١) ، ولو ت فرق في الركعات وانتفت الكثرة بدون
الاجتماع فلا
الصفحه ١٨٤ : لضعف وقصده السجود ففي احتسابه بهويه نظر ،
فإن جوزناه وصله به ، وإلا قعد ثم سجد.
الفصل العاشر
في
الصفحه ١٨٨ : عليهالسلام
يقول : (لا تجمع بين سورتين في
ركعة واحدة ، إلا الضحى وألم نشرح ،
وسورة الفيل ولإيلاف قريش) ولا
الصفحه ١٩١ :
الأشياء.
الثاني
: ما للأنف ، وهو
ترك الامتخاط كما في صحيحة زرارة (٢٥٦) ،
إلا إذا كثر فشغل القلب
الصفحه ١٩٢ : ، وهو وضع إحدى الراحتين على
الأخرى راكعا بين ركبتيه ، وترك التصفيق للإعلام إلا لضرورة (٢٦٣) ، وترك
الصفحه ٢٠٦ : ) (٨) ـ وإن لم تكتبا
في القرآن إلا مرة واحدة ، لشبهها لها صورة.
وتثبت في (الله ،
الرحمن ، الرحيم) مع
الصفحه ٢٠٨ :
ومما يكشف عن
فساده : أن قولنا : (لا إله إلا الله) كلمة توحيد
بالاتفاق من غير أن يتوقف على اعتبار