الصفحه ٩٥ : بنت علي لابن ملجم : يا عدو الله قتلت أمير المؤمنين؟ قال :
لم أقتل إلا أباك! قالت : أما والله إني لأرجو
الصفحه ١٠٠ : ،
وحسن الوضوء والصبر عليه ، فإنه لا صلاة إلا بطهور ، ولا تقبل الصلاة ممن يمنع الزكاة.
وأوصيك بمغفرة
الصفحه ١٠٤ : أطردت الأيام أبحثها عن مكنون
هذا الأمر فيأبى الله إلا إخفاءه ، هيهات ، علم مخزون.
أما وصيتي إياكم
الصفحه ١٠٦ : الجعد وعبد الله بن سبيع ، قالا : قيل لعلي : ألا تستخلف يا
أمير المؤمنين؟ قال : لا ، ولكن أترككم إلى ما
الصفحه ١١٠ :
حدثني بهلول
الكندي ، عن أبي إسحاق ، قال : كنت مع أبي يوم الجمعة فقال لي : ألا أريك عليا أمير
الصفحه ١١١ : ـ صلىاللهعليهوآله
ـ
صلى على جنازة فكبر خمسا فلا أتركه أبدا.
رواه الجماعة إلا
البخاري! المنتقى ٢
/ ٨٦ ، مسند أحمد
الصفحه ١١٣ : فقال : ما هذا إلا خنزير ، قال : فألححنا عليه :
خنزير؟ فقال : خلوا عني وعنه ـ وكان اسم الغلام سعدا
الصفحه ١١٧ :
مكثنا إلا تلك الليلة حتى جاءنا كتاب الحسن بن علي :
__________________
(١ و ٢) القائل هو
مجالد بن
الصفحه ١١٨ :
الراية فما يرجع
حتى يفتح الله عليه ، جبريل عن يمينه وميكائيل عن شماله ، ما ترك صفراء ولا
بيضاء إلا
الصفحه ١١٩ : خاصة ، وما دخل على
جميع أمة محمد عامة ، فوالله لا أقول اليوم إلا حقا ، لقد دخلت مصيبته على جميع
العباد
الصفحه ١٥٠ : إلا بعد الوقوف على ما قبل الهمزة المقطوعة ، ومع
المقارنة لا وقف على ما قبل همزة الجلالة (منه دام ظله
الصفحه ١٥١ : : (لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب) (١٥) محمول على غير الناسي ،
جمعا بينه وبين صحيحة معاوية بن عمار (١٦
الصفحه ١٥٢ : التسبيح في الركوع والسجود : لا إله إلا
الله والحمد لله والله أكبر ، فقال : (نعم
، كل هذا ذكر الله). وأما
الصفحه ١٦٠ : غيره ، كتناول شئ فيرجع إلى
الانتصاب ويركع ، إلا إذا بلغ حد الراكع فيحتمل حينئذ : الرجوع ، والبطلان
الصفحه ١٦١ : ، إلا إذا بلغ
حد الساجد فتقوم الاحتمالات الثلاثة ، واقتصر في الذكرى هنا على الثاني مع
قطعه هناك بالأول