الصفحه ٢٤ : آل طعمة رحمهالله ... إلا أنها احترقت ضمن الكتب التي كان يمتلكها إثر حادثة
حمزة بيك المعروفة في كربلا
الصفحه ٤٧ : له : ألا تغيره؟! فقال : دعوه ،
فإنه
لا يحل حراما ولا يحرم حلالا.
قال ابن الأنباري
: وما روي عن
الصفحه ٤٨ : بألسنتها ، وقد كتب عدة مصاحف وليس فيها اختلاف
أصلا إلا فيما هو من وجوه القراءات. وإذا لم يقمه هو ومن باشر
الصفحه ٥٢ :
مختلفة إلا فيما هو من وجوه القراءة ، وليس ذلك باللحن.
الثاني
: على تقدير صحة
الرواية ، فإن ذلك محمول
الصفحه ٥٤ : كله
عند جميعهم ، وما ينقص من عند واحد يكمله ما عند الآخرين ، إلا إنه كان متواترا
كله عن النبي
الصفحه ٥٦ : ).
إلا أنه يمكن
الجمع بين هذه الأخبار بحمل النافية على عدم تأليف القرآن
وجمعة بصورة كاملة في مكان واحد
الصفحه ٥٨ : من كان عنده
شئ من القرآن إلا جاء به ، فجاء الناس بما عندهم ، فجعل يسألهم عليه البينة
أنهم سمعوه من
الصفحه ٥٩ :
أمر بتحريقها ـ قال بعضهم ـ : (فإنها ـ والله أعلم ـ كانت على هذا النظم أيضا ،
إلا أنها كانت مختلفة
الصفحه ٦١ : قال بهذا الحديث وأنه لا يحرم إلا بخمس
__________________
(٥٥) مشكل الآثار ٣ /
٧ ـ ٨.
الصفحه ٦٥ : وغيره على إنكار الكتابة كما سبق. وهو تأويل حسن ، إلا إن الرواية
الصريحة التي ذكرتها تدفع ذلك ، حيث جا
الصفحه ٦٦ : من (أسقط من القرآن)
أي : أسقط من لفظه فلم تزل الآية بهذا اللفظ ، لا أنها كانت منزلة ثم أسقطت ،
وإلا
الصفحه ٦٧ : ، إلا أنه ليس حكمه حكم القرآن الذي نقله الجماعة عن الجماعة ،
ولكنها سنة ثابتة ... وقد يقول الإنسان
الصفحه ٦٨ :
سنة لا على جهة
القرآنية ، وإلا لما أكله الداجن ، والله يقول : إنا نحن نزلنا الذكر
وإنا له لحافظون
الصفحه ٧١ : وجدوا طعم
الأسنة والظبا
وما نالهم إلا
سويقا وسكرا (٨) (١٥)
فيا نعم
الصفحه ٩١ : قطام وكانت من بني التيم (١) وكانت
ترى رأي المحكمة ، فقالت : لا والله لا أتزوجك إلا على ثلاثة آلاف وقتل