الصفحه ٦٣ :
يثبت إلا بالتواتر
، ولم تثبت سنة فتجعلها بيانا للقرآن ، ولا بد من القول بنسخها
لئلا يلزم ضياع شئ
الصفحه ٩٨ : يشهد أن لا إله إلا الله ،
وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره
على
الصفحه ١٣٥ : ، وأشرق نورها في الأماكن
والبقاع.
وما هي إلا لمحة
عن حياته المباركة ، بل كلمة تعريف جرت العادة
كتابتها
الصفحه ١٥٥ : المربية بالشرطين (٤٠) ، وما تعذر تطهيره ، وما لا تتم فيه الصلاة
إلا قطنة المستحاضة (٤١
الصفحه ١٨٥ : ) ، وموثقة سماعة (٢٢٣) شاهدتان (٢٢٤) لهم ، فإنهما صريحتان في
تحريمه بعد ذلك على أهل المسجد ، إلا في تقديم
الصفحه ١٢ : : (عن ابن مسعود ـ رضياللهعنه ـ : إن القرآن أنزل
على سبعة أحرف ، ما منها حرف إلا له ظهر وبطن ، فإن عليا
الصفحه ٤٩ : إلا من كيد
الزنادقة ...) (١٩)
ويقول أبو حيان
الأندلسي : (ومن روى عن ابن عباس أن قوله : (حتى
تستأنسوا
الصفحه ٥٠ : ء عن ابن
عباس نحو ذلك في قوله تعالى : وقضى ربك ألا
تعبدوا إلا إياه. أخرجه سعيد بن منصور بإسناد جيد عنه
الصفحه ٥٧ : الآية إلا مع ذلك الشخص ، وإلا فالآية
كانت محفوظة عنده وعند غيره. وهذا المعنى أولى مما ذكره مكي وغيره (٤٠
الصفحه ٩٠ : أربعين يوما ثم دعوت الله أن أقتل به شر خلقه!
فقال علي : ما أراك إلا مقتولا به ، وما أراك إلا شر خلقه
الصفحه ٩٣ : قوله ـ عليهالسلام
ـ :
(لقد عهد إلى النبي الأمي إلى أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق) فله
طرق
الصفحه ٩٩ : ، أستودعكم الله ، أقرأ
عليكم السلام ورحمة الله.
ثم لم ينطق إلا
بلا إلا الله ، حتى قبضه الله في رمضان ، أول
الصفحه ١٠٥ : سرائري ، لن يحابيني الله إلا
أن أتزلفه بتقوى ، فيعفو عن فرط موعود ، عليكم السلام إلى اليوم اللزام ، إن
الصفحه ١١٤ :
ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي
العرش رضوانا
قال : وزاد ابن
عنوة :
يا نفس
الصفحه ١٢٠ : إسماعيل بن أبي خالد يذكر ذلك عن
أبي إسحاق ـ قال ابن إدريس : لا أعلمه إلا عن هبيرة بن يريم أن عليا لما أصيب