* وتركنا عليه في الآخرين (٣٧ / ٧٨).
أراد : الثناء الحسن ، وهو من الحذف والاختصار (٢٣).
* فأقبلوا إليه يزفون (٣٧ / ٩٤).
زف القوم في سيرهم : أسرعوا ، فيزفون : يسرعون (٢٤) وقرئت (يزفون) مخففة ، بمعنى يسرعون ، أيضا (٢٥).
* وتله للجبين (٣٧ / ١٠٣).
تله : أي : صرعه (٢٦).
* فساهم فكان من المدحضين (٣٧ / ١٤١).
السهمة : النصيب : ويقال : أسهم الرجلان : إذا اقترعا ، وذلك من السهمة والنصيب ، أن يفوز كل منهما بما يصيبه (٢٧).
* فلولا أنه كان من المسبحين ، للبث في بطنه (٣٧ / ١٤٤).
لولا ـ هاهنا ـ تدل على امتناع الشئ لوجود غيره (٢٨).
* إلى مائة ألف أو يزيدون (٣٧ / ١٤٧).
قال قوم : أو ـ هاهنا ـ بمعنى : الواو ، ويزيدون ، وقال آخرون : بمعنى بل ، وقال قوم : هي بمعنى الإباحة ، كأنه قال : إذا قال قائل : هم مائة ألف فقد صدق ، وإن قال غيره : بل يزيدون على مائة ألف ، فقد صدق (٢٩).
* وما منا إلا له مقام (٣٧ / ١٦٤).
أي : من له مقام ، وهذا من إضمار الأسماء (٣٠).
__________________
(٢٣) صا ٢٠٦.
(٢٤) مج ٣ / ٦. مق ٣ / ٤.
(٢٥) مق ٦ / ١٠٦ ـ مج ٤ / ٥٢٣.
(٢٦) مق ١ / ٣٣٩.
(٢٧) مق ٣ / ١١١.
(٢٨) صا ١٦٤.
(٢٩) صا ١٢٧.
(٣٠) صا ٢٣٢.