وروى عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لمّا عرج بي إلى السماء أهدى لي أخي جبرئيل عليهالسلام سفر جلة ، فكسرتها فخرج منها حوريّة فقالت : السلام عليك يا رسول الله ، فقال لها : وعليك السلام فمن تكونين ، فقالت : إنّ الله سبحانه وتعالى خلقني من ثلثة أشياء ، فأوّلي من كافور ، ووسطي من العنبر ، وآخري من المسك ، وكلني برسم خدمة ابن عمّك عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه.
ومنهم العلامة الحموينى في «فرائد السمطين» (مخطوط نسخة جامعة طهران)
روى الحديث بإسناده الى علىّ بعين ما تقدّم عن «ربيع الأبرار»
ومنهم العلامة الصفورى في «نزهة المجالس» (ج ٢ ص ٢١٠ ط القاهرة) روى الحديث عن «ربيع الأبرار» بعين ما تقدّم عنه بلا واسطة.
ومنهم العلامة القندوزى في «ينابيع المودة» (ص ١٣٦ ط اسلامبول)
روى الحديث من طريق موفّق بن أحمد مسندا بعين ما تقدّم عن «ربيع الأبرار» سندا ومتنا.
وفي (ص ٢١٣ ، الطبع المذكور)
روى الحديث عن عليّ مرسلا بعينه.
ومنهم العلامة عبد الله الشافعي في «المناقب»
روى الحديث من طريق ابن المغازليّ ، والخوارزمي بعين ما تقدّم عنهما.
ومنهم العلامة الامرتسرى في «أرجح المطالب» (ص ٦٦٣ ط لاهور)
روى الحديث عن عليّ عليهالسلام بعين ما تقدّم عن «ربيع الأبرار».