منهم العلامة الشيخ سليمان البلخي القندوزى المتوفى سنة ١٢٩٣ في «ينابيع المودة» (ص ٢٥٦ ط اسلامبول) قال :
في رواية عن ابن عبّاس خلق الله الأنبياء من أشجار شتّى وخلقني وعليّا من شجرة واحدة فأنا أصلها وعلىّ فرعها والحسن والحسين أثمارها وأشياعنا أوراقها فمن تعلّق بها نجى ومن زاغ عنها هوى.
القسم الخامس
رواه القوم
منهم العلامة الشيخ سليمان البلخي القندوزى المتوفى سنة ١٢٩٣ في «ينابيع المودة» (ص ٢٤٥ ط اسلامبول) قال :
علىّ رفعه يا علىّ خلقت من شجرة وخلقت منها وأنا أصلها وأنت فرعها والحسن والحسين أغصانها ومحبّونا أوراقها فمن تعلّق بشيء منها أدخله الله الجنّة.
القسم السادس
رواه جماعة من أعلام القوم
منهم الحافظ أبو بكر أحمد بن على الخطيب البغدادي المتوفى سنة ٤٦٣ في «تاريخ بغداد» (ج ٦ ص ٥٨ ط السعادة بمصر) ح ٣٠٨٨ قال :
أخبرنى أبو القاسم علىّ بن الحسن بن محمّد بن أبى عثمان الدقاق ، حدثنا محمّد ابن اسماعيل الورّاق ، حدّثنا أبو إسحاق إبراهيم بن الحسين بن داود القطان ـ سنة إحدى عشرة وثلاثمائة ـ حدّثنا محمّد بن خلف المروزي ، حدّثنا موسى بن إبراهيم المروزي ، حدّثنا موسى بن جعفر بن محمّد عن أبيه عن جدّه. قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم