وصاحب رايتي في القيامة علي بن أبي طالب معه مفاتيح خزائن رحمة ربى.
لج ـ ما رواه جماعة من اعلام القوم تقدم النقل عن بعضهم في (ج ٤ ص ١٧٣).
وممن لم نذكره الحافظ الشيخ شمس الدين محمد بن احمد بن عثمان بن قايماز الذهبي الدمشقي المتوفى سنة ٧٤٨ في «ميزان الاعتدال» (ج ١ ص ٢٥٧ ط القاهرة)
قال الخطيب : أنبأنا ابن الصّلت الأهوازى ، أنا المطري ، أنبأنا علي بن الحسين الهاشمي ، حدّثنى أبى أنبأنا مالك بن أنس عن ليث عن طاوس عن جابر قال النّبي صلىاللهعليهوسلم : لعليّ : هذا أخى وصاحبي ومن باهى الله به ملائكته الحديث.
ومنهم الحافظ شهاب الدين احمد بن على بن حجر العسقلاني المتوفى ٨٥٢ في «لسان الميزان» (ج ٢ ص ٣١٨ ط حيدرآباد الدكن)
روى الحديث بعين ما تقدم عن «ميزان الاعتدال»
لد ـ ما رواه جماعة من اعلام القوم تقدم النقل عن بعضهم في (ج ٤ ص ٢٠٨).
وممن لم نذكره الحاكم أبو عبد الله النيشابوري المتوفى سنة ٤٠٥ في «المستدرك» (ج ٣ ص ١٥٩ ط حيدرآباد الدكن) حيث قال :
أخبرنى أحمد بن جعفر بن حمدان البزّاز ، ثنا إبراهيم بن عبد الله بن مسلم ، ثنا صالح ابن حاتم بن وردان ، حدثني أبي ، حدثني أيّوب عن أبي يزيد المدني عن أسماء بنت عميس قالت : كنت في زفاف فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلما أصبحنا جاء النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الباب فقال : يا امّ ايمن ادعى لي أخى ، فقالت : هو أخوك وتنكحه؟ قال نعم يا امّ ايمن ، فجاء عليّ فنضح النّبي : صلىاللهعليهوآلهوسلم عليه من الماء ودعا له ، ثمّ قال : ادعى لي فاطمة ، قالت : فجاءت تعثر من الحياء ، فقال لها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : اسكني