الصفحه ٢١ : المتوفى سنة ٥٦٨ في كتابه «المناقب» (ص ٥١ ط تبريز)
وأنبأنى أبو
العلاء هذا (إشارة إلى من تقدم ذكره في
الصفحه ١٤٢ : رضياللهعنه من المدينة إلى مكة ، فرأيت منه بعض ما أكثره فقلت لئن
رجعت إلى
الصفحه ٤١٣ : صفراء
ولا بيضاء الا سبعمائة درهم بقيت من عطائه أراد أن يبتاع بها خادما لأهله ، ثم
خنقته العبرة فبكى
الصفحه ٢٠٨ :
الكتاب لا يقرؤه
أهل الشام فيميلون إلى ابن أبي طالب
ومنهم العلامة
المحدث الحافظ الميرزه محمد خان
الصفحه ٤١٩ : التي فتح الله على رسوله إلى
قوله ليلة كان كذا وكذا. وأسقط أيضا قوله : وانا من أهل البيت الذين كان جبريل
الصفحه ٤٢٧ :
هيهات قد باينتك
ثلاثا لا رجعة فيها ، فعمرك قصير وخطرك حقير (١) آه آه من قلّة الزّاد وبعد السّفر
الصفحه ٣١٦ : .
وقد تقدم نقل
جماعة منها في (ج ٢ ص ٤١٥ ـ إلى أواخر الكتاب وفي (ج ٣ ص ٣٢٠ ـ ٣٢٧) و (ص ٥١٢).
ونستدرك
الصفحه ٢ :
ابن احمد في حقه عليهالسلام لما قيل له لم لا تمدح عليّا : كيف أقدم في مدح من كتم
احباؤه فضائله
الصفحه ٤٤٠ :
وبدل قوله من كنت
موليه : من كنت وليّه.
ومنهم العلامة
الذهبي المتوفى سنة ٧٤٨ في «تلخيص المستدرك
الصفحه ٤٧٢ : إلى قصبة لؤلؤة من ياقوت مشدّدة بالذّهب ، وجعل سقوفها زبر جدا أخضر
، وجعل فيها طاقات من اللّؤلؤ مكلّلة
الصفحه ٤٧٣ :
حسن ما كتبناه إلّا من حديث أبي القاسم سليمان بن احمد بن أيوب اللخمي الطبرانيّ
الحافظ صاحب المعجم إلى
الصفحه ٤٢٥ :
الاشراف» (ص ١٣ ط مصر) قال : جاء عن الحسن بن علي رضياللهعنه بسند حسن انّهم آل البيت فانه خطب النّاس خطبة
الصفحه ٤٢٩ : فيه بعد قوله عليهالسلام آه من قلة الزاد : وطول الطريق وبعد السفر وعظيم المورد.
وأورد الحديث أيضا
في
الصفحه ٢٧ : )
وبالاسناد يرفعه
إلى أبي ذرّ وسلمان والمقداد انّهم أتاهم رجل مسترشد في زمن خلافة عمر بن الخطاب
وهو رجل من أهل
الصفحه ١٧٠ : ربي عزوجل إلى السماء وكلّمنى ربّى الّا قال يا محمّد أقرئ عليّا
منّى السّلام ، وعرفه انّه امام أوليائي