الصفحه ١١٢ :
النّبيين وأكرم
النبيّين على الله عزوجل ، وأحب المخلوقين إلى الله عزوجل ، وأنا أبوك ووصيي خير
الصفحه ٢٢٠ :
(ص ٥٧ مخطوط) قال
:
وبالاسناد يرفعه
إلى أنس بن مالك قال كنت عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا
الصفحه ٤٥٨ : الواحدة منهن فهي أحبّ إلىّ من الدنيا
والآخرة ، فقالوا وما هي يا عمر؟ قال : أوّله تزويجه بفاطمة
الصفحه ١٧٣ :
كتاب الله وسنّة
نبيّه.
(وفي موضع آخر قال):
بالاسناد عن طاوس
عن جابر رضياللهعنه انّ النّبي
الصفحه ١٦٥ : المحجلين ؛ يعسوب المؤمنين ؛ مولى من كان النبي مولاه ؛
الكلمة التي ألزمها الله المتقين ، مولى كل مؤمن ومؤمنة
الصفحه ٤٥٩ :
عن أبي سعيد
الخدري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أعطيت في علي خمسا هن أحب إلى من الدنيا
الصفحه ٦١ : بعثت لكم خاصة وإلى الناس بعامة وقد رأيتم من هذه الآية ما رأيتم ، فأيّكم
يبايعني على أن يكون أخي وصاحبي
الصفحه ٢٩٥ :
دعيتم إلى أمر
فلمّا عجزتم
تناوله من لا
يداخله عجز
فلمّا رأيتم
الصفحه ٣٤ :
في الحديث عليّ
يعسوب قريش.
ه ـ ما رواه جماعة
من اعلام القوم
منهم العلامة
النقيب ابو جعفر
الصفحه ٧٤ : مخارق قال. حدّثنا جعفر بن محمّد عن أبيه نافع مولى عمر قال : قلت لابن عمر
من خير الناس بعد رسول الله
الصفحه ٤٩٦ : إبراهيم بن عمر البرمكي ، أخبرنا أحمد بن جعفر بن مالك ، أخبرنا الحسن بن
علي البصري ، أخبرنا الحسن بن راشد
الصفحه ٤٩٢ : إسحاق الحافظ قال : نبأنا أبو الفرج أحمد بن جعفر
الناسي ، حدثنا محمّد بن حريز قال : نبأنا عبد الاعلى بن
الصفحه ٦٤ : والى الناس
عامة وقد رأيتم من هذه الآية ما رأيتم أنا النذير لكم من عذاب الله عزوجل والبشير لما لم يجي
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوسلم يقول في علي خصال ثلاث لأن يكون لي واحدة منهنّ أحب إلىّ
من حمر النعم ، سمعته يقول : انّه منى بمنزلة
الصفحه ٤٥٧ : ، وواحدة أخافها عليه.
الحديث الثاني والثلاثون
«تزويج الله فاطمة
من على» «على أخو النبي» «بعلى وفاطمة