وذكر أبو محمد بن حزم : أن بغض على من الكبائر.
بحر المحيط (ج ٦ ص ٢٢١ ط مطبعة السعادة بمصر)
«ومنهم» العلامة ابن الصباغ في فصول المهمة (ص ١٠٦ ط النجف) ونقل أبو إسحاق أحمد بن محمد الثعلبي في تفسيره يرفعه قال : بينما عبد الله بن عباس إلى آخر ما نقلناه عنه بلا واسطة.
«ومنهم» العلامة السيوطي في الدر المنثور (ج ٤ ص ٤٨٧ ط مصر)
وأخرج ابن مردويه والديلمي عن البراء ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعلى : قل اللهم اجعل لي عندك عهدا ، واجعل لي عندك ودا ، واجعل لي في صدور المؤمنين مودة ، فأنزل الله (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا). قال فنزلت في على.
وأخرج الطبرانيّ وابن مردويه عن ابن عبّاس قال : نزلت في على بن أبي طالب : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) ، الآية قال محبة في قلوب المؤمنين.
«ومنهم» العلامة المير غياث الدين بن همام المعروف بخواند مير في حبيب السير (ج ٢ ص ١٢ ط الحيدرى بطهران)
روى عن البراء بن عازب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لعلى : يا على قل اللهم اجعل لي عندك عهدا ؛ واجعل لي عندك ودا ، واجعل لي في صدور المؤمنين مودة ، فنزلت : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا).
«ومنهم» العلامة الهيتمى في الصواعق المحرقة (ص ١٧٠ ط المحمدية بمصر) أخرج الحافظ السلفي عن محمد بن الحنفية انه قال في تفسير هذه الآية لا يبقى مؤمن الا وفي قلبه ود لعلى وأهل بيته.
«ومنهم» العلامة المير محمد صالح الكشفى الترمذي في مناقب مرتضوى (ص ٤٦ ط بمبئى بمطبعة محمدي)