الصفحه ٥٦٧ : عاهدنا الله ورسوله
أنا وحمزة وجعفر وعبيدة بن الحارث على أمر وفينا به لله ولرسوله ، فتقدمني أصحابى
وخلفت
الصفحه ٢٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم
وأبو بكر إلى الغار أمر على بن أبي طالب فنام في
الصفحه ٦٦ : المجازية إلى المعنى الحقيقي ، فيحمل عليها عند تعذّر الحقيقة
على ما هو قاعدة الأصول ، ولا شكّ أنّ الرّسول
الصفحه ١٠٩ : عليّ عليهالسلام وأهل البيت ، لأنّ الله تعالى أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يعرّف الخلق ، انه لا
الصفحه ٤٠٣ : الأمرين ، فعبادة هذه الأصنام أولى ، لأنّ
آبائنا وأسلافنا كانوا متطابقين عليه ، وأما محمّد عليه وعلى آله
الصفحه ٤٨٩ : المصنّف عن ابن مسعود فمع كونه منقولا من كتب
المناقب لأهل السنة ممّا يدلّ عليه أنّه تعالى كلّما ذكر أمر
الصفحه ٩ : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) قالوا يا رسول الله من هؤلا
الصفحه ٢١١ :
الصحابة الكرام امر فظيع والله أعلم «انتهى»
واعترض عليه بعض
النّاظرين (٢) بأنّ الحقّ ما قاله ناصر الإسلام
الصفحه ٢٢٦ :
صلىاللهعليهوآله لم يكن (١) يقدر على ذبّ الكفّار ما دام في مكّة فضلا عن أبي بكر ،
ولهذا أذن بعض المؤمنين بالمهاجرة
الصفحه ٣٨٤ : كانوا
يقولون : إنّ محمّدا صلىاللهعليهوآله (لَفِي خُسْرٍ) ، فأقسم الله تعالى أن الأمر بالضدّ ممّا
الصفحه ٤٣٢ :
__________________
الحسين بن على قال
لما نزلت فذكر بنحو ما تقدم.
«ومنهم» الحافظ ابن كثير
الصفحه ٤٣٤ : أبى بكر وأمره على الحج ، فلما سار فبلغ الشجرة من ذى الحليفة أتبعه بعلى
فأخذها منه الحديث.
ونقل
الصفحه ٤٨٢ :
النقول أمران ،
دفع تهمة النّصب الذي كانوا يخافون منها على أوائل خلفاء بنى العبّاس حيث كانوا
شيعة
الصفحه ٥٨٧ : الفاضلة والخلال المرضية
حتى يحصل تجلى الواقعيات على ما هو عليها وفي نفس الأمر ، فإلى متى وحتى متى تقليد
الصفحه ٥٢ :
__________________
أن يزيل جبلا من
مكانه لأزاله بها فلا تباهلوا فتهلكوا ولا يبقى على وجه الأرض