الصفحه ١٠٥ : القيامة أمر الله ملكين يقعدان على الصراط ولا يجوز أحد الا
ببراءة على بن أبي طالب ومن لم يكن معه براءته
الصفحه ١٩٣ :
الإسلام طرّا
غلاما ما بلغت
أوان حلمي
ولم ينكر عليه
معاوية مع عداوته وتعنّته
الصفحه ٢٣٤ :
(وَلا تُطِعِ
الْكافِرِينَ) (١) ولم يدلّ ذلك على أنّه عليهالسلام أطاعهم إلخ مدخول بأنّ مجرد النّهى
الصفحه ٣٠٠ :
أنّها نزلت في
عليّ عليهالسلام ، وكذا قوله : (وَارْكَعُوا مَعَ
الرَّاكِعِينَ) أنّها نزلت في رسول
الصفحه ٣٢١ : ص : دعا الناس إلى على في غدير خم أمر بما كانت الشجرة من شوك فقم فذلك يوم
الخميس ثم دعا الناس إلى على فأخذ
الصفحه ٩٤ : الثعلبي أيضا مسندة إلى عليّ عليهالسلام قال : قال المنذر النبي صلىاللهعليهوسلم والهادي رجل من بني هاشم
الصفحه ١٨٨ : برسول الله صلىاللهعليهوسلم
افتقار إلى رأيه ، قال : فما الفضيلة بالعريش إذا كان الأمر كذلك ، أليس من
الصفحه ٢٠٨ : إليهم انهزموا وجعل الله ذلك مبدئا لدولة الإسلام ، فكان قوله : (أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
أَعِزَّةٍ
الصفحه ٢٢٥ : : إنّ الامامة حقّ أهل البيت دونه كما مرّ.
وأما الثاني عشر
فلأن قوله : ولمّا انتهى الأمر إلى عليّ
الصفحه ٢٧٠ : في ورود الأمر بالصلاة على الال
وأهل البيت عند ما سأل الصحابة رسول الله صلّى الله
الصفحه ٣٢٢ :
إلى عليّ عليهالسلام في غدير خم وأمر بما تحت الشّجرة من الشّوك ، فقمّ ،
(١) فدعا عليّا
الصفحه ٣٤٣ : خويلد وجعيل ابن سراقة وجارية بن جميل إلى آخر ما
أفاد
وقال ان بعض المؤلفين اشتبه الأمر عليه
وعد في
الصفحه ٤٠٦ : اطلاق اسم الالهية على الأئمة من أهل البيت :
قالوا : ظهور الروحاني بالجسد الجسماني
امر لا ينكره عاقل
الصفحه ٤٢٢ : أنّه عليهالسلام أعطاه سورة براءة ليبلغها إلى القوم ، ثم بعث عليا خلفه
وأمر بأن يكون المبلغ هو عليّ
الصفحه ٥١١ :
__________________
روى الطبرانيّ في الأوسط عن عمار بن
ياسر قال : وقف على على بن أبي طالب رضى