الصفحه ١٣٢ : .
«ومنهم» العلامة جار الله في ربيع
الأبرار (كما في مناقب الكاشي مخطوط) ذكر تفرد على عليهالسلام
بالعمل بهذه
الصفحه ٣٨٠ : عَظِيماً) (٣)
قال المصنّف رفعه الله
الثانية والخمسون قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي
الصفحه ١٤٣ : الصحابة ، فقد روى عن ابن عمر كان لعليّ
ثلاث لو كانت لي واحدة منهنّ كانت أحبّ إلىّ من حمر النّعم : تزويجه
الصفحه ٣٤٧ : المصنّف رفع الله درجته
الثامنة والثلاثون قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا
الصفحه ٣٣٤ : والبيان من آكد الفرائض وأهم
المآرب كما فعله بعض مؤلفى التراجم في حقنا ان كان ما قاله حقا فقد اغتاب وان لم
الصفحه ٤٩٤ :
أن يكون اختيارهم
مورثا للفتنة والنزاع كما صرّح به الشّيخ أبو على (١) قدسسره في إلهيات (٢) الشّفا
الصفحه ٢٥٤ : اسماعيل ، ثنا عبد الواحد بن زياد ، ثنا أبو
فروة ، حدثني عبد الله بن عيسى بن عبد الرحمن بن أبى ليلى أنه سمع
الصفحه ٣٣٨ : فلقة من غير ضير قال نوف : قال لي جابر بن عبد الله :
ان القوم أضروا على ذلك وأمسكوا فلما أوحى الله إلى
الصفحه ٣٣٩ : الناس حتى تبين
بياض إبطيه ، ثم قال : من كنت مولاه فهذا على مولاه ثم قال : اللهم وال من والاه
وعاد من
الصفحه ٤٠٥ : ، حتّى التبس أمره على
كثير من العقلاء ، واعتقدوا أنّه فاطر الأرض والسّماء وخالق الأموات والأحياء كما
بلغ
الصفحه ٥٧٨ : بعد إسلامكم فحلفوا بالله أنهم لم يهموا بشيء
منه ، فأنزل الله (يَحْلِفُونَ
بِاللهِ ما قالُوا وَلَقَدْ
الصفحه ٧٣ : إلى العدد ، فلا يورث تقدّمهم الصوري عليه عليهالسلام ، إلّا زيادة ما كان له من المرتبة والمقام كما قال
الصفحه ٣٢٠ : أنها نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يوم غدير خم حين قال لعلى : من كنت مولاه فعلى مولاه ثم رواه
الصفحه ٣٧٧ :
__________________
أخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه وابن
عساكر عن ابن مسعود رضى الله عنه انه كان
الصفحه ٤٢٥ : وفرض ولايته ، قلت يا أمير المؤمنين صفهم لي ، قال : الذين قرنهم
الله تعالى بنفسه وبنبيه ، فقال : (يا