الصفحه ٤٩١ : ، وعلى هذا الوجه قالوا في أبي بكر
خليفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فالذي قيل : انّه عليهالسلام لم
الصفحه ٢٠٠ : أن يراد بهم أهل الفرس
مجاهدة مع أهل الرّدة في زمان أبي بكر ، فتعيّن الحمل على ما ذكرنا ، وحينئذ يتّحد
الصفحه ٢٣٥ :
وأما العشرون :
فلما في قوله : إنّا بينّا بالدّليل أنّ هذه الآية لا بدّ وأن يكون في أبي بكر إلخ
من
الصفحه ٢٣٩ : مجد الدين محمد بن يعقوب بن محمد بن ابراهيم عمر بن أبي
بكر الصديقى الشيرازي الفيروزآبادي ، وأمره في
الصفحه ٣٤٤ : الأحزاب وأنفذ معه
جماعة منهم أبو بكر وعمر وعمرو بن العاص ، فصار اللّيل وكمن النّهار حتّى استقبل الوادي
من
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في هذه الصلاة الخاصة ، وحينئذ فلأهل البيت من الصلاة نوع
هو أعظم من الصلاة على مؤدى الزكاة وآل أبي
الصفحه ٤٣١ : وأمره أن يؤذن ببراءة وأبو بكر على الموسم كما هو او قال على هيئته.
وقال الامام احمد : حدثنا عفان
الصفحه ٤٣٢ : بن
عباد بن حنيف عن أبي جعفر محمد بن على انه قال لما نزلت براءة على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وقد
الصفحه ٢٠٨ : لَوْمَةَ لائِمٍ)
، فهذا مشترك فيه بين أبى بكر وعلي ، إلا أن حظ أبي بكر منه أتم وأكمل ، وذلك لأن
مجاهدة أبي
الصفحه ٢٢٤ : بيان كون محاربة أبي بكر أعلى حالا من المرتدين مردود بأن ذلك فرع ثبوت
أن محاربته كانت مع المرتدين وقد
الصفحه ٥٧٥ :
قال وروى مثل ذلك عن عبد الله بن عمر ان
أباه قاله
قال وروى عن محمد بن أبى بكر أن أباه
قاله وزاد فيه
الصفحه ٢٩ : هرب النبي صلىاللهعليهوسلم من المشركين إلى الغار مع أبى بكر ونام على فراش النبي هذا
لفظ الثعلبي في
الصفحه ١٨٠ : ، ولكن الزّكي الفطن لا يخفى عليه حقيقة الحال ، ويدلّ
على عدم ورود الرواية في شأن أبي بكر وعلى وصول
الصفحه ١٧٩ :
قال النّاصب خفضه الله
أقول : جماهير أهل
السنّة على أنّ الآية نزلت في أبى بكر الصدّيق ، وإن صحّ
الصفحه ٤٣٤ : أبى بكر وأمره على الحج ، فلما سار فبلغ الشجرة من ذى الحليفة أتبعه بعلى
فأخذها منه الحديث.
ونقل